انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد المرتضى»

أُزيل ٨٬٧٩٤ بايت ،  ٩ أكتوبر ٢٠١٨
ط
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ١٣٨: سطر ١٣٨:


==مؤلفاته==
==مؤلفاته==
 
{{مفصلة|قائمة كتب السيد المرتضى}}
لقد طبعت بعض مؤلفاته ضمن مجموعات أخرى في الوقت الحاضر والكثير من الرسائل في المجموعات المطبوعة قد أُخذت من رسائل المرتضى وهذا الفهرست قد استل من مقدمة كتاب [[الاستبصار|''الاستبصار'']].<ref>الشريف المرتضى، الانتصار، ص 48-57.</ref>
ألّف السيد المرتضی العديد من الكتب منها:
 
{{Div col|2}}
1.إبطال العمل بأخبار الآحاد.
 
2. إبطال القياس.
 
3. أجوبة المسائل القرآنية.
 
4. أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره.
 
5. أحكام أهل الآخرة.
 
6. الاعتراض على من يثبت حدود الأجسام.
 
7. أقاويل العرب في الجاهلية.
 
8. الانتصار الذي [[الشيخ الطوسي]] و[[ابن شهر آشوب]] أَسْمَوْه بالانفرادات.
 
9. إنقاذ البشر من القضاء و القدر أو إنقاذ البشر من الجبر و القدر أو إيقاظ البشر.
 
10. البرق الذي أَسْمَوْه الشيخ الطوسي و ابن شهر آشوب بالبروق.
 
11. تتبع الأبيات التي تكلّم عليها ابن جنّي في إثبات المعاني للمتنبي.
 
12. تتمة أنواع الأعراض من جمع أبي رشيد النيشابوري.
 
13. تفسير الآيات المتشابهات في القرآن.
 
14. تفسير آية "ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جُناح".
 
15. تفسير آية "قل تعالوا أتل ما حرم ربكم".
 
16. تفسير الخطبة الشقشقية.
 
17. تفسير القرآن الكريم، نُجِزَ منه سورة الفاتحة و 125 آية من بداية.
 
18. تفسير قصيدة السيد الحميري.
 
19. تفسير القصيدة الميمية من شعره.
 
20. تفضيل الأنبياء على الملائكة.
 
21. تقريب الأصول.
 
22. تكملة الغُرر و الدُّرر ، وقد يعبر منه بـ « تكملة أمالي المرتضى».
 
23. [[تنزيه الأنبياء]].
 
24. [[جمل العلم والعمل]].
 
25. الجواب عن الشبهات في خبر الغدير.
 
26. جواب الكراجكي في فساد العدد.
 
27. جواب الملحدة في قدم العالم من أقوال المنجمين.
 
28. جواز الولاية من جهة الظالمين.
 
29. الحدود و الحقائق.
 
30. حكم الباء في آية وامسحوا برؤسكم.
 
31. الخطبة المقمصة.
 
32. الخلاف في أصول الفقه.
 
33. [[ديوان السيد المرتضى|ديوان]] شعره. [[الشيخ الطوسي]] يعبر ديوان شعر السيد المرتضى عنه بـعشرين ألف بيتاً<ref>الطوسي، الفهرست، ص 99.</ref>
 
34. [[الذخيرة]].
 
35. الذريعة إلى أصول الشريعة.
 
36. الرد على أصحاب العدد.
 
37. الرد على يحيى بن عديّ النصراني في اعتراض دليل الموجد في حدوث الأجسام.
 
38. الرد على يحيى بن عدي النصراني فيما يتناهى.
 
39. الرد على يحيى بن عديّ النصراني في مسألة سمّاها طبيعة الممكن، و في بعض المصادر «طبيعة المسلمين».
 
40. الرسالة الباهرة في العترة الطاهرة، وفي بعض المصادر «الآيات الباهرة».
 
41. [[الشافي في الإمامة]].
 
42. شرح مسائل الخلاف.
 
43. الشهاب في الشيب والشباب.
 
44. طيف الخيال.
 
45. [[عدم تخطئة العامل بخبر الواحد (كتاب)|عدم تخطئة العامل بخبر الواحد]].
 
46. [[عدم وجوب غسل الرجلين في الطهارة (كتاب)|عدم وجوب غسل الرجلين في الطهارة]].
 
47. [[علّة امتناع علي (ع) محاربة الغاصبين (كتاب)|علّة امتناع علي (ع) محاربة الغاصبين]].
 
48.[[علّة خذلان أهل البيت (ع) (كتاب)|علّة خذلان أهل البيت {{ع}}]].
 
49. [[عّلة مبايعة علي (ع) (كتاب)|عّلة مبايعة علي {{ع}}]].
 
50. [[العمل مع السلطان (كتاب)|العمل مع السلطان]].
 
51. غرر الفرائد ودرر القلائد الذي عرف ب[[أمالي المرتضى]].
 
52. الفرائض في قصر الرؤية وإبطال القول بالعدد الذي سمّوه البعض بـ «مختصر الفرائد» أو «نقض الرؤية» أو «نقض الرواية».
 
53. الفقه الملكي.
 
54. قول النبي: نيّة المؤمن خير من عمله.
 
55. الكلام على من تعلق بقوله تعالى ولقد كرّمنا بني آدم.
 
56. ما تفرّد به الإمامية.
 
57. مجموعة في فنون من علم الكلام.
 
58. المحكم و المتشابه الذي جاء به ابن شهر آشوب ونسبه إلى السيد المرتضى.
 
59. مسائل الآيات.
 
60. مسائل أهل مصر الأولى (خمسة مسائل).
 
61. مسائل أهل مصر الثانية (تسع مسائل).
 
62. مسائل البادريات (أربع وعشرون مسئلة).
 
63. المسائل التبانيات (عشرة مسائل).
 
64. المسائل الجرجانية.
 
65. المسائل الحلبية الأولى (ثلاث مسائل).
 
66. المسائل الحلبية الثانية (ثلاث مسائل).
 
67. المسائل الحلبية الثالثة (ثلاثين مسألة).
 
68. مسائل الخلاف في الفقه الذي لم يتم.
 
69. المسائل الدمشقية ( ثلاثون مسألة) وتسمى بـ المسائل الناصرية.
 
70. المسائل الرازية (خمس عشرة مسألة).
 
71. المسائل الرسية الأولى.
 
72. المسائل الرسية الثانية.
 
73. المسائل الرمليات (سبع مسائل).
 
74. المسائل السلارية.
 
75. المسائل الصيداوية.
 
76. المسائل الطبرية (207 مسألة).
 
77. المسائل الطرابلسية (سبع عشرة مسألة).
 
78. المسائل الطرابلسية الثانية (عشرة مسائل).
 
79. المسائل الطرابلسية الثالثة (خمس وعشرون مسألة).
 
80. المسائل الطوسية التي تسمي المسائل البرمكية وهي خمسة مسائل.
 
81. المسائل المحمدية (خمس مسائل).
 
82. مسائل مفردات حدود 100 مسألة التي تتشكل من بحوث مختلفة.
 
83. مفردات من أصول الفقه.
 
84.المسائل الموصليات الأولى.
 
85. المسائل الموصليات الثانية (تسع مسألة).
 
86. المسائل الموصليات الثالثة (110 مسألة).
 
87. مسائل الميافارقيات.
 
88. المسائل الناصرية في الفقه.
 
89. المسائل الواسطية (100 مسألة).
 
90. مسألة في إجماع.
 
91. مسألة في الإرادة.
 
92. مسألة في إرث الأولاد.
 
93. مسألة في الاستثناء.
 
94. مسألة في استلام الحجر.
 
95. مسألة في الاعتراض على أصحاب الهيولى.
 
96. مسألة في الإمامة في دليل الصفات.
 
97. مسألة في التأكيد.
 
98. مسألة في توارد الأدلة.
 
99. مسألة في التوبة.
 
100. مسألة في الحسن والقبح العقلي.
 
101. مسألة في خلق الأعمال.
 
102. مسألة في دليل الخطاب.
 
103. مسألة في الرد علي المنجّمين.
 
104. مسألة في العصمة.
 
105. مسألة في قتل السلطان.
 
106. مسألة في كونه تعالى عالماً.
 
107. مسألة في المتعة.
 
108. مسألة فيمن يتولّى غسل الإمام.
 
109. مسألة في المنامات.
 
110. مسألة في نفي الرؤية.
 
111. مسألة في وجه التكرار في الآيتين.
 
112. المصباح في أصول الفقه الذي لم يتم.
 
113. مقدمة في الأصول الاعتقادية.
 
114. المقنع في الغيبة.
 
115. الملخص في الكلام الذي لم يتم.
 
116. مناظرة الخصوم وكيفية الاستدلال عليه.
 
117. المنع من تفضيل الملائكة على الأنبياء.
 
118. الموضح عن وجه إعجاز القرآن ويسمى كتاب الصرفة.
 
119. نفي الحكم بعدم الدليل عليه.
 
120. النقص على ابن جنّي في الحكاية والمحكي.
 
121. نكاح أمير المؤمنين ابنته من عمر.
 
122. وجه العلم بتناول الوعيد كافة.
 
123. الوعيد.
{{Div col end}}
 
 
===التعريف ببعض مؤلفاته===
 
* [[الانتصار]]: كتاب في الفقه يتضمن ما انفرد به [[الإمامية]] من أحكام قطعا أو ظنا. ويشتمل على 319 مسألة فقهية ویعتبر أقدم كتاب فقهي شيعي يتعرض إلى المسائل الخلافية. كما أنّه بنى فقه الإمامية على أساس محكم وحجج قوية. وقد اتّبع الفقهاء من بعده ك[[الشيخ الطوسي]] و[[محمد بن الحسن الحلي|العلامة الحلّي]] وغيرهم هذا الأسلوب.
* [[الانتصار]]: كتاب في الفقه يتضمن ما انفرد به [[الإمامية]] من أحكام قطعا أو ظنا. ويشتمل على 319 مسألة فقهية ویعتبر أقدم كتاب فقهي شيعي يتعرض إلى المسائل الخلافية. كما أنّه بنى فقه الإمامية على أساس محكم وحجج قوية. وقد اتّبع الفقهاء من بعده ك[[الشيخ الطوسي]] و[[محمد بن الحسن الحلي|العلامة الحلّي]] وغيرهم هذا الأسلوب.


سطر ٣٩٨: سطر ١٤٦:
* الناصريات: يتضمن هذاالكتاب  207 مسألة فقهية وعقائدية وقد كتبه السيد المرتضى كشرح ونقد وتسديد فقه جده حسن الأطروش صاحب الديلم وطبرستان.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 160.</ref>
* الناصريات: يتضمن هذاالكتاب  207 مسألة فقهية وعقائدية وقد كتبه السيد المرتضى كشرح ونقد وتسديد فقه جده حسن الأطروش صاحب الديلم وطبرستان.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 160.</ref>


* ا[[لشافي في الإمامة]]: لقد ألّف السّيد هذا الكتاب كنقد لكتاب المغني من الحجاج تأليف العالم المعتزلي المعاصر له [[القاضي عبد الجبار]].  ونقص الكتاب –كما صرّح في المقدمة– هو أنّه اقتصر على أوائل كلام صاحب المغني رعاية للاختصار وأرجع إلى أصل الكتاب في بقية العبارة حيث كان الكتاب متوفراً لدى الناس آنذاك وعندما شعر بهذا العيب حاول تداركه فيما بقي إلا أنه لم يستطع أن يفعل شيئاً بالنسبة لما مضى لأنه قد انتشر ولم يكن بالإمكان جمعه من أيدي الناس.  
* [[الشافي في الإمامة]]: لقد ألّف السّيد هذا الكتاب كنقد لكتاب المغني من الحجاج تأليف العالم المعتزلي المعاصر له [[القاضي عبد الجبار]].  ونقص الكتاب –كما صرّح في المقدمة– هو أنّه اقتصر على أوائل كلام صاحب المغني رعاية للاختصار وأرجع إلى أصل الكتاب في بقية العبارة حيث كان الكتاب متوفراً لدى الناس آنذاك وعندما شعر بهذا العيب حاول تداركه فيما بقي إلا أنه لم يستطع أن يفعل شيئاً بالنسبة لما مضى لأنه قد انتشر ولم يكن بالإمكان جمعه من أيدي الناس.  


ويعتبر كتاب الشافي أفضل طريق لمعرفة عمق الفكر الإمامي حول المذهب. وقد تطرق الكتاب إلى الفرق بين [[الزيدية]] و[[الإمامية]] في الإمامة والفرق بين [[المعتزلة]] والإمامية، وتكذيب الاتهامات الموجهة ضد الشيعة في الاعتقاد بزيادة علم الإمام على النبي والاعتقاد بأنّه لولا الإمام لما قامت السماوات.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص161-162.</ref>
ويعتبر كتاب الشافي أفضل طريق لمعرفة عمق الفكر الإمامي حول المذهب. وقد تطرق الكتاب إلى الفرق بين [[الزيدية]] و[[الإمامية]] في الإمامة والفرق بين [[المعتزلة]] والإمامية، وتكذيب الاتهامات الموجهة ضد الشيعة في الاعتقاد بزيادة علم الإمام على النبي والاعتقاد بأنّه لولا الإمام لما قامت السماوات.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص161-162.</ref>
مستخدم مجهول