الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زيارة عاشوراء»

أوّل من أخرج زيارة عاشوراء هو [[ابن قولويه]] في مصنّفه «[[كامل الزيارات (كتاب)|كامل الزيارات]]»، ثم جاء من بعده [[الشيخ الطوسي]] وأخرج [[الزيارة]] في مصنّفه «[[مصباح المتهجد (كتاب)|مصباح المتهجد]]»، ثم بعد ذلك نقلها جملة من أعلام [[الشيعة]] في مصنّفاتهم، وبناء على الظاهر، فإنّ [[الشيخ الطوسي]] قد نقل [[الزيارة]] من كتاب [[كامل الزيارات (كتاب)|كامل الزيارات]] [[ابن قولويه|لابن قولويه]]، وما يؤيّد ذلك إشتراك [[السند|سند]]هما.<ref>[http://shafaqna.com/persian/law/item/12611-آیت-الله-یوسفی-غروی-در-گفت-وگو-با-شفقنا-دلیل-ماندگاری-تشیع،-حقانیت-مكتب-و-قدرت-ادله-تشیع-است/-اندیشه-تقریب-در-میان-اهل-تسنن-نیز-حامی-دارد/-امام-ره،-مرحوم-مطهری-و-بازرگان-را-مامور-رسیدگی-به-آثار-شریعتی-كرد?tmpl=component&print=1 في مقابلة مع وكالة شفق للأنباء لآیة الله الشيخ محمد هادي اليوسفي الغروي (بالفارسية).]</ref>

كما أنّ [[ابن قولويه]] قد أخرج [[الزيارة]] [[السند|بسندٍ]] واحد، خلافًا لمن رأى بأنّه أخرجها بسندين ومن طريقين، فالذي أخرجه [[ابن قولويه]] بسندين هي [[الرواية]] التي جاءت في فضل [[زيارة]] [[الإمام الحسين]] في [[عاشوراء(توضيح)|عاشوراء]]، التي تسبق [[الخبر]] الذي احتوى على زيارة عاشوراء، ما يؤيّد ذلك هو كون [[ابن قولويه]] عندما وصل لذكر خبر [[الزيارة]]، ذكر طريقه لنصّ الزيارة، وتبعه في ذلك [[الشيخ الطوسي]]<ref> ابن قولويه، كامل الزيارات، ص 325 - 327، باب 71، حديث 556؛ الطوسي، مصباح المتهجد، ص 536 - 537.</ref>

قد قام جملة من العلماء بشرح زيارة عاشوراء، وبلغات عدّة، منها: