انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسلم بن عوسجة الأسدي»

imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٨١: سطر ٨١:


==الزيارات==
==الزيارات==
وقع التسليم عليه في [[زيارة الناحية المقدسة]]: السلام على مسلم بن عوسجة الأسدي القائل [[الحسين (ع)|للحسين]] {{عليه السلام}} و قد أذن له في الانصراف: أنحن نخلى عنك؟! وبم نعتذر عند الله من أداء حقك - إلى آخر كلماته الشريفة في حقه قريباً مما مر عنه في ليلة عاشوراء.
وقع التسليم عليه في [[زيارة الشهداء]]: اَلسَّلَامُ عَلَی مُسْلِمِ بْنِ عَوْسَجَةَ الْأَسَدِی الْقَائِلِ لِلْحُسَینِ وَ قَدْ أَذِنَ لَهُ فِی الِانْصِرَافِ أَ نَحْنُ نُخَلِّی عَنْكَ وَ بِمَ نَعْتَذِرُ إِلَی اللَّهِ مِنْ أَدَاءِ حَقِّكَ وَ لاوَ اللَّهِ حَتَّی أَکْسِرَ فِی صُدُورِهِمْ رُمْحِی وَ أَضْرِبَهُمْ بِسَیفِی مَا ثَبَتَ قَائِمُهُ فِی یدِی وَ لاأُفَارِقُكَ وَ لَوْ لَمْ یكُنْ مَعِی سِلَاحٌ أُقَاتِلُهُمْ بِهِ لَقَذَفْتُهُمْ بِالْحِجَارَةِ ثُمَّ لَمْ أُفَارِقْكَ حَتَّی أَمُوتَ مَعَكَ وَ كُنْتَ أَوَّلَ مَنْ شَرَی نَفْسَهُ وَ أَوَّلَ شَهِیدٍ مِنْ شُهَدَاءِ اللَّهِ قَضَی نَحْبَهُ فَفُزْتَ وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ شَكَرَ اللَّهُ لَكَ اسْتِقْدَامَكَ وَ مُوَاسَاتَكَ إِمَامَكَ إِذْ مَشَی إِلَیكَ وَ أَنْتَ صَرِیعٌ فَقَالَ یرْحَمُكَ اللَّهُ یا مُسْلِمَ بْنَ عَوْسَجَةَ وَ قَرَأَ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضی نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ ینْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِیلًا لَعَنَ اللَّهُ الْمُشْتَرِكِینَ فِی قَتْلِكَ عَبْدَ اللَّهِ الضَّبَابِی وَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ خَشْكَارَةَ الْبَجَلِی.<ref>ابن طاووس، إقبال الأعمال، ج 3، ص 77.</ref>


وذكر في [[زيارة الشهداء في يوم عاشوراء]] أن "لعن الله المشاركين في قتل مسلم بن عوسجة" وهما: عبد الله الضبابي، وعبد الله بن خشكارة البجلي.<ref>ابن طاووس، إقبال الأعمال، ج 3، ص 77.</ref>
وفي زيارة الإمام الحسين {{عليه السلام}} في نصف [[شعبان]] عند السلام على [[شهداء كربلاء]] يذكر مسلم بن عوسجة. <ref>ابن طاووس، إقبال الأعمال، ج 3، ص 344.</ref>
 
وفي زيارة [[الإمام الحسين]] {{عليه السلام}} في نصف [[شعبان]] عند السلام على [[شهداء كربلاء]] يذكر مسلم بن عوسجة. <ref>ابن طاووس، إقبال الأعمال، ج 3، ص 344.</ref>


==وصلات خارجية==
==وصلات خارجية==
مستخدم مجهول