مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القلاقل»
←تعریف
imported>Alkazale (←تعریف) |
imported>Alkazale (←تعریف) |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
'''القلاقل'''، الأربعة أو سور قل، أو ذات القلاقل، هي أربعة سور من [[القرآن الكريم]] تبدأ بعد البسملة بفعل "قل"، وهي كل من [[سورة الكافرون]] التي تبدأ بـ{{قرآن|قُلْ يٰا أَيُّهَا اَلْكٰافِرُونَ}} و[[سورة الإخلاص]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ}} و[[سورة الفلق]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلْفَلَقِ}} و[[سورة الناس]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلنّٰاسِ}}. وفي [[الحديث النبوي|حديث]] عن [[الرسول]]{{صل}} والذي اشتهر بحديث ذات القلاقل أوصي بقراءة القلاقل للتعويذة وحفظ المال والبنين من الأضرار. | '''القلاقل'''، الأربعة أو سور قل، أو ذات القلاقل، هي أربعة سور من [[القرآن الكريم]] تبدأ بعد البسملة بفعل "قل"، وهي كل من [[سورة الكافرون]] التي تبدأ بـ{{قرآن|قُلْ يٰا أَيُّهَا اَلْكٰافِرُونَ}} و[[سورة الإخلاص]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ}} و[[سورة الفلق]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلْفَلَقِ}} و[[سورة الناس]] والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلنّٰاسِ}}. وفي [[الحديث النبوي|حديث]] عن [[الرسول]]{{صل}} والذي اشتهر بحديث ذات القلاقل أوصي بقراءة القلاقل للتعويذة وحفظ المال والبنين من الأضرار. | ||
== | ==تعریفها== | ||
سور القلاقل هي التي تبدأ بـ"قل"،<ref>الشيخ حمد، مدرسة التفسير في بغداد، ص 188.</ref> وهي كل من سورة الكافرون التي تبدأ بـ{{قرآن|قُلْ يٰا أَيُّهَا اَلْكٰافِرُونَ}} وسورة الإخلاص والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ}} وسورة الفلق والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلْفَلَقِ}} وسورة الناس والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلنّٰاسِ}}.<ref>المحدث النوري، مستدرك الوسائل، ج 4، ص 392.</ref> | سور القلاقل هي التي تبدأ بـ"قل"،<ref>الشيخ حمد، مدرسة التفسير في بغداد، ص 188.</ref> وهي كل من سورة الكافرون التي تبدأ بـ{{قرآن|قُلْ يٰا أَيُّهَا اَلْكٰافِرُونَ}} وسورة الإخلاص والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ هُوَ اَللّٰهُ أَحَدٌ}} وسورة الفلق والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلْفَلَقِ}} وسورة الناس والتي تبدأ بـ {{قرآن|قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ اَلنّٰاسِ}}.<ref>المحدث النوري، مستدرك الوسائل، ج 4، ص 392.</ref> | ||