انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القصيدة الكوثرية»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''[[القصيدة الكوثرية]]'''، قصيدة في مدح [[الإمام علي]]{{عليه السلام}} تقع في 54 بيتاً من البحر المتدارك. أنشأها شاعر [[أهل البيت]] [[رضا الهندي|السيد رضا الهندي]]، وهي من أشهر المدائح التي أنشدت في حق الإمام علي {{عليه السلام}} كما أصاب الشاعر في قصيدته، حيث بلغت الرتبة الرفيعة والشهرة الواسعة في وسط المجتمع [[التشيع|الشيعي]] ومحبي [[أهل البيت]] {{عليهم السلام}}.
{{صندوق معلومات شعر
| صورة = <!--  مثل example.jpg -->
| عنوان الصورة =
| عنوان =
| عرض =
| عرض الصورة =
| عنوان الشعر = القصيدة الكوثرية
| عناوين أخرى =
| شاعر = [[السيد رضا الهندي]]
| قالب = قصيدة
| أسلوب = البحر المتدارك
| موضوع = مدح [[الإمام علي (ع)]]
| مناسبة =
| لغة = العربية
| زمان الإنشاد = القرن الرابع عشر
| مكان  الإنشاد =
| دافع الإنشاد =
| عدد الأبيات = 54
| ترجمة =
| مصدر =
| أعمال ذات صلة =
| مرتبط =
}}
'''القصيدة الكوثرية'''، قصيدة في مدح [[الإمام علي]]{{عليه السلام}} تقع في 54 بيتاً من البحر المتدارك. أنشأها شاعر [[أهل البيت]] [[رضا الهندي|السيد رضا الهندي]]، وهي من أشهر المدائح التي أنشدت في حق الإمام علي {{عليه السلام}} كما أصاب الشاعر في قصيدته، حيث بلغت الرتبة الرفيعة والشهرة الواسعة في وسط المجتمع [[التشيع|الشيعي]] ومحبي [[أهل البيت]] {{عليهم السلام}}.


==وجه التسمية==
==وجه التسمية==
الشاعر في هذه القصيدة اقتبس آية "إنَّا أعطيناكَ الكوثر" من [[سورة الكوثر]] تبركاً؛ فسميت [[القصيدة الكوثرية|بالكوثرية]]، وإليه يشير صاحب [[الذريعة إلى تصانيف الشيعة|كتاب الذريعة]] في رقم 1300:
الشاعر في هذه القصيدة اقتبس آية {{قرآن|إنَّا أعطيناكَ الكوثر}} من [[سورة الكوثر]] تبركاً؛ فسميت [[القصيدة الكوثرية|بالكوثرية]]، وإليه يشير صاحب [[الذريعة إلى تصانيف الشيعة|كتاب الذريعة]] في رقم 1300:
:الكوثرية قصيدة في مدح [[الإمام علي عليه السلام|أمير المؤمنين]]{{عليه السلام}} منه قوله:
:الكوثرية قصيدة في مدح [[الإمام علي عليه السلام|أمير المؤمنين]]{{عليه السلام}} منه قوله:
*قد قال لثغرك صانعه إنا أعطيناك الكوثر.<ref>آقا بزرك طهراني، الذريعة، ج 18، ص 182.</ref>
*قد قال لثغرك صانعه إنا أعطيناك الكوثر.<ref>آقا بزرك طهراني، الذريعة، ج 18، ص 182.</ref>
مستخدم مجهول