انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صلاة جعفر الطيار»

imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
ورد في فضل هذه الصلاة الكثير من [[الأحاديث]]، ومنها:
ورد في فضل هذه الصلاة الكثير من [[الأحاديث]]، ومنها:
*عبر عنها صاحب [[مفاتيح الجنان]] بــ «الإكسير الأعظم والكبريت الأحمر» حيث هي مروية بما لها من الفضل العظيم بأسناد معتبرة غاية الاعتبار.<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 77.</ref>
*عبر عنها صاحب [[مفاتيح الجنان]] بــ «الإكسير الأعظم والكبريت الأحمر» حيث هي مروية بما لها من الفضل العظيم بأسناد معتبرة غاية الاعتبار.<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 77.</ref>
*عن [[المفضل بن عمر]]، عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} قال: «اسمع وعه وعلم ثقات إخوانك هذه الأربع والركعتين، فإنهما أفضل الصلوات بعد [[الفرائض]]، فمن صلاها في [[شهر رمضان]] أو غيره انفتل وليس بينه وبين [[الله]] {{عز وجل}} من [[الذنوب|ذنب]]».<ref>الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 66؛ الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 29.</ref>
*عن [[المفضل بن عمر]]، عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} قال: «اسمع وعه وعلم ثقات إخوانك هذه الأربع والركعتين، فإنهما أفضل الصلوات بعد [[الفرائض]]، فمن صلاها في [[شهر رمضان]] أو غيره انفتل وليس بينه وبين [[الله]] {{عز وجل}} من [[الذنوب|ذنب]]».<ref>الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 66؛ الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 29.</ref>
*عن [[أبو بصير|أبي بصير]] عن الصادق{{عليه السلام}} أنه قال: «قال [[رسول الله]]{{صل}} لجعفر: ألا أمنحك؟ ألا أعطيك؟ ألا أحبوك؟ فقال له جعفر: بلى يا رسول الله، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهبا أو فضة فتشرف الناس لذلك، فقال له: إني أعطيك شيئاً إن أنت صنعته كل يوم كان خيراً لك من الدنيا وما فيها، فإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما، أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما».<ref>الكليني، الكافي، ج 3، ص 465.</ref>
*عن [[أبو بصير|أبي بصير]] عن الصادق{{عليه السلام}} أنه قال: «قال [[رسول الله]]{{صل}} لجعفر: ألا أمنحك؟ ألا أعطيك؟ ألا أحبوك؟ فقال له جعفر: بلى يا رسول الله، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهبا أو فضة فتشرف الناس لذلك، فقال له: إني أعطيك شيئاً إن أنت صنعته كل يوم كان خيراً لك من الدنيا وما فيها، فإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما، أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما».<ref>الكليني، الكافي، ج 3، ص 465.</ref>
 
*عن أبي البلاد قال: قلت [[الإمام الكاظم|لأبي الحسن موسى]]{{عليه السلام}}: «أي شيء لمن صلى صلاة جعفر؟ لو كان عليه مثل رمل عالج وزبَد البحر ذنوباً لغفرها [[الله]] له، قال: قلت: هذه لنا؟ قال: فلمن هي إلا لكم خاصة».<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 553، ح 1536.</ref>
 
*عن [[إسحاق بن عمار الساباطي|إسحاق بن عمار]] قال: قلت [[الإمام الصادق|للصادق]]{{عليه السلام}}: «من صلى صلاة جعفر هل يُكتب له من الأجر مثل ما قال رسول الله {{صل}} لجعفر؟ قال: إي والله».<ref>الكليني، الكافي ج 3، ص 467.</ref>
*عن أبي البلاد قال: قلت [[الإمام الكاظم|لأبي الحسن موسى]]{{عليه السلام}}: «أي شيء لمن صلى صلاة جعفر{{عليه السلام}}؟ لو كان عليه مثل رمل عالج وزبَد البحر ذنوباً لغفرها [[الله]] له، قال: قلت: هذه لنا؟ قال: فلمن هي إلا لكم خاصة».<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 553، ح 1536.</ref>
 
*عن [[إسحاق بن عمار الساباطي|إسحاق بن عمار]] قال: قلت [[الإمام الصادق|للصادق]]{{عليه السلام}}: «من صلى صلاة جعفر{{عليه السلام}} هل يُكتب له من الأجر مثل ما قال رسول الله {{صل}} لجعفر؟ قال: إي والله».<ref>الكليني، الكافي ج 3، ص 467.</ref>


==لقضاء الحوائج==
==لقضاء الحوائج==
مستخدم مجهول