انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصمة الأنبياء والمرسلين»

لا ملخص تعديل
سطر ٢٢٣: سطر ٢٢٣:
إضافة إلى أنّ كتباً تألّفت في هذا المجال، منها:
إضافة إلى أنّ كتباً تألّفت في هذا المجال، منها:


* كتاب تنزيه الأنبياء، تأليف السيد المرتضى (355-436 هـ)، الفقيه والمتكلّم الذي عاش في القرن الرابع والخامس، وناقش فيه عصمة الأنبياء و[[الأئمة (ع)]] كما ردّ في كتابه على الشبهات والآيات والروايات التي لا تتوافق في الظاهر مع عصمة الأنبياء.
* كتاب تنزيه الأنبياء، تأليف السيد المرتضى (355-436 هـ)، الفقيه والمتكلّم الذي عاش في القرن الرابع والخامس، وناقش فيه عصمة الأنبياء و[[الأئمة (ع)]] كما ردّ في كتابه على الشبهات والآيات والروايات التي لا تتوافق في الظاهر مع عصمة الأنبياء.<ref>الحیدري فطرت، کتابشناسي توصیفي تنزیه الأنبیاء و الأئمة (ع)، ص 103 و 104.</ref>وترجم الكتاب إلى اللغة الفارسية أيضاً.  
<ref>الحیدري فطرت، کتابشناسي توصیفي تنزیه الأنبیاء و الأئمة (ع)، ص 103 و 104.</ref>
وترجم الكتاب إلى اللغة الفارسية أيضاً.  


* كتاب [[عصمة الأنبياء (كتاب)|عصمة الأنبياء]]، من مؤلفات فخر الدين الرازي (متوفى 606 هـ)، الفقيه والمتكلم والمفسّر السنّي. كان الرازي في صدد الدفاع عن قداسة الأنبياء والرّسل وردّ الشبهات والتهم الموجهة لهم،
* كتاب [[عصمة الأنبياء (كتاب)|عصمة الأنبياء]]، من مؤلفات فخر الدين الرازي (متوفى 606 هـ)، الفقيه والمتكلم والمفسّر السنّي. كان الرازي في صدد الدفاع عن قداسة الأنبياء والرّسل وردّ الشبهات والتهم الموجهة لهم،<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 25.</ref>وبعد أن ذكر فيه جميع النظريات في عصمة الأنبياء وعرض جميع أدّلة العصمة،<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 26-34.</ref>ناقش شبهات المخالفين وجعلها في بوتقة النقد والتحليل.<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 35.</ref>
<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 25.</ref>
وبعد أن ذكر فيه جميع النظريات في عصمة الأنبياء وعرض جميع أدّلة العصمة،<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 26-34.</ref>
ناقش شبهات المخالفين وجعلها في بوتقة النقد والتحليل.<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 35.</ref>
ثم طرح الشبهات الواردة على الأنبياء، كـ آدم ونوح و[[إبراهيم]] وموسى و[[داود (ع)|داود]] وسليمان والنبي محمد (ص) بجميع فصولها تحت المراجعة النقدية.<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 3.</ref>
ثم طرح الشبهات الواردة على الأنبياء، كـ آدم ونوح و[[إبراهيم]] وموسى و[[داود (ع)|داود]] وسليمان والنبي محمد (ص) بجميع فصولها تحت المراجعة النقدية.<ref>فخر الرازي، عصمة الأنبیاء، ص 3.</ref>


* كتاب [[تنزيه الأنبياء عن ما نسب إليهم حثالة الأغبياء (كتاب)|تنزيه الأنبياء عن ما نسب إليهم حثالة الأغبياء]]، كتبه علي بن أحمد المعروف ب[[ابن خمير]] (المتوفى 640 هـ) من علماء القرن السادس والسابع الهجري.  
* كتاب [[تنزيه الأنبياء عن ما نسب إليهم حثالة الأغبياء (كتاب)|تنزيه الأنبياء عن ما نسب إليهم حثالة الأغبياء]]، كتبه علي بن أحمد المعروف ب[[ابن خمير]] (المتوفى 640 هـ) من علماء القرن السادس والسابع الهجري. كما أنّ المؤلف حرّر هذا الكتاب في الرّد على الشبهات الواردة في عصمة الأنبياء،<ref>ابن خمیر، تنزیه الأنبیاء عن ما نسب حثالة‌ الأغبياء، ص 18 و19.</ref> وناقش الشبهات الواردة حول بعض الأنبياء (ع)، كـ آدم وداود وسليمان وموسى ويونس والنبي محمد (ص)، وجعلها تحت النقد والتحليل.<ref>ابن خمیر، تنزیه الأنبیاء عن ما نسب حثالة‌ الأغبياء، ص 5 و6.</ref>
كما أنّ المؤلف حرّر هذا الكتاب في الرّد على الشبهات الواردة في عصمة الأنبياء،
<ref>ابن خمیر، تنزیه الأنبیاء عن ما نسب حثالة‌ الأغبياء، ص 18 و19.</ref>
وناقش الشبهات الواردة حول بعض الأنبياء (ع)، كـ آدم وداود وسليمان وموسى ويونس والنبي محمد (ص)، وجعلها تحت النقد والتحليل.<ref>ابن خمیر، تنزیه الأنبیاء عن ما نسب حثالة‌ الأغبياء، ص 5 و6.</ref>


ومن المؤلفات التي تميّزت في هذا المجال كالتالي:
ومن المؤلفات التي تميّزت في هذا المجال كالتالي:
confirmed، movedable، templateeditor
٢٬٠٤٧

تعديل