مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الأعلى»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale |
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٤: | سطر ١٤: | ||
|الحروف= 293 | |الحروف= 293 | ||
}} | }} | ||
'''سورة الأعلى'''، هي السورة السابعة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. يتلخص محتوى [[السورة]] في قسمين: '''الأول:''' يحوي خطاباً إلى [[النبي]]{{صل}}، يأمره الباري سبحانه فيه بالتسبيح وأداء الرسالة، ثم ذكر سبعاً من [[صفات الله]]، لها صلة رابط بالأمر الرباني إلى [[النبي الأكرم]]{{صل}}. | |||
'''والثاني:''' يتحدث عن [[المؤمنين]] الخاشعين، و[[الكافرين]] الأشقياء، ويتناول باختصار العوامل التي تؤدي إلى كل من السعادة والشقاء. | |||
من [[آيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى في الآية (7): {{قرآن|إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَ}}. ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من قرأ '''سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى''' في [[الفرائض اليومية|فرائضه]] أو [[النوافل اليومية|نوافله]] قيل له [[يوم القيامة]]: ادخل [[الجنّة]] في أيّ أبواب الجنّة شئت إن شاء الله. | |||
==تسميتها وآياتها== | ==تسميتها وآياتها== |