انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الأعلى»

أُضيف ٩٨٥ بايت ،  ١٢ ديسمبر ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٤: سطر ١٤:
|الحروف= 293
|الحروف= 293
}}
}}
سميّت هذه السوره بهذا الاسم لأنها تبدأ بالأمر بتسبيح اسم الباري تعالى حسب ما ورد عن ابن مسعود ، الآية الأولى من السورة تذكر حكما فقهياً وهو :لابدّ أن يكون التسبيح أثناء الركوع والسجود في الصلاه بذكر قول:(سبحان الله).وأمّا الآية14و15 فهي تبين حكمين فقهيين يرتبطان بعيد الفطر .
'''سورة الأعلى'''، هي السورة  السابعة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]] وهي من [[السور المكية]]، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. يتلخص محتوى [[السورة]] في قسمين: '''الأول:''' يحوي خطاباً إلى [[النبي]]{{صل}}، يأمره الباري سبحانه فيه بالتسبيح وأداء الرسالة، ثم ذكر سبعاً من [[صفات الله]]، لها صلة رابط بالأمر الرباني إلى [[النبي الأكرم]]{{صل}}.
'''والثاني:''' يتحدث عن [[المؤمنين]] الخاشعين، و[[الكافرين]] الأشقياء، ويتناول باختصار العوامل التي تؤدي إلى كل من السعادة والشقاء.
 
من [[آيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى في الآية (7):  {{قرآن|إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَ}}. ورد في فضل قراءتها [[روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من قرأ '''سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى''' في [[الفرائض اليومية|فرائضه]] أو [[النوافل اليومية|نوافله]] قيل له [[يوم القيامة]]: ادخل [[الجنّة]] في أيّ أبواب الجنّة شئت إن شاء الله‏.


==تسميتها وآياتها==  
==تسميتها وآياتها==  
مستخدم مجهول