مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي حبه جنة»
ط
←المحتوى
imported>Ali110110 طلا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 ط (←المحتوى) |
||
سطر ٢٥: | سطر ٢٥: | ||
*لو اجتمع الناس على حبّ ([[ولاية علي بن أبي طالب|ولاية]]) علي بن أبي طالب لما خلق الله [[جهنم|النار]].<ref>الشيخ الصدوق، الأمالي، 1376ش، ص657؛ الطبري الآملي، بشارة المصطفى، 1383 هـ، ص75؛القندوزي، ينابيع المودة، 1422 هـ، ج1، ص376.</ref> | *لو اجتمع الناس على حبّ ([[ولاية علي بن أبي طالب|ولاية]]) علي بن أبي طالب لما خلق الله [[جهنم|النار]].<ref>الشيخ الصدوق، الأمالي، 1376ش، ص657؛ الطبري الآملي، بشارة المصطفى، 1383 هـ، ص75؛القندوزي، ينابيع المودة، 1422 هـ، ج1، ص376.</ref> | ||
*حبّ علي بن أبي طالب يأكل السيئات كما تأكل النار الحطب.<ref>ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 1415 هـ، ج42، ص243-244</ref> | *حبّ علي بن أبي طالب يأكل السيئات كما تأكل النار الحطب.<ref>ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 1415 هـ، ج42، ص243-244</ref> | ||
*عن [[ابن عباس]] قال: قلت للنبي{{اختصار/ص}} يا رسول الله للنار جواز؟ قال: | *عن [[ابن عباس]] قال: قلت للنبي{{اختصار/ص}} يا رسول الله للنار جواز؟ قال: نعم، حب علي بن أبي طالب.<ref>ابن حجر العسقلاني، لسان الميزان، 1390 هـ، ج4، ص424.</ref> | ||
وقد أشار إلى هذه الروايات بعض مصادر [[أهل السنة]] أيضا.<ref>خطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 1417 هـ، ج3، ص380؛ ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 1415 هـ، ج42، ص243-244؛ ابن حجر العسقلاني، لسان الميزان، 1390 هـ، ج4، ص424.</ref> | وقد أشار إلى هذه الروايات بعض مصادر [[أهل السنة]] أيضا.<ref>خطيب البغدادي، تاريخ بغداد، 1417 هـ، ج3، ص380؛ ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، 1415 هـ، ج42، ص243-244؛ ابن حجر العسقلاني، لسان الميزان، 1390 هـ، ج4، ص424.</ref> | ||
[[ملف:Qasimonnar.jpg|تصغير|الشطر الثاني من الشعر مكتوب على إحدى أبواب حرم الإمام علي{{اختصار/ع}}]] | [[ملف:Qasimonnar.jpg|تصغير|الشطر الثاني من الشعر مكتوب على إحدى أبواب حرم الإمام علي{{اختصار/ع}}]] | ||
سطر ٣٣: | سطر ٣٣: | ||
وفي المصادر أهل السنة أيضا ورد الإشارة إليها،<ref>الطباطبائي، أهل البيت في المكتبة العربية، 1417 هـ، ص561 – 567.</ref> وقد اعتبرها ابن أبي الحديد خبرا مستفيضا.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 1404 هـ، ج9، ص165.</ref> | وفي المصادر أهل السنة أيضا ورد الإشارة إليها،<ref>الطباطبائي، أهل البيت في المكتبة العربية، 1417 هـ، ص561 – 567.</ref> وقد اعتبرها ابن أبي الحديد خبرا مستفيضا.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 1404 هـ، ج9، ص165.</ref> | ||
وروي عن محمد بن منصور الطوسي: سألنا [[أحمد بن حنبل]] (من أئمة [[المذاهب الأربعة]] عند أهل السنة) عما روي أنّ علي بن أبي طالب قسيم النار. فقال أحمد: أليس قال النبي{{اختصار/ص}} لعلي: '''لا يحبّك إلا [[مؤمن]] ولا يبغضك إلا [[منافق]]؟''' قلنا: بلى. قال: فمن يحبّه أين هو؟ قلنا: في [[الجنة|الجنّة]]. قال: ومن يبغضه؟ قلنا: في [[جهنم|النار]]. قال: فهو قسيم النار.<ref>ابن أبي يعلي، طبقات الحنابلة، ج1، ص319 – 320؛ ابن فوطي، مجمع الآداب، 1416 هـ، ج3، ص352.</ref> | وروي عن محمد بن منصور الطوسي: سألنا [[أحمد بن حنبل]] (من أئمة [[المذاهب الأربعة]] عند أهل السنة) عما روي أنّ علي بن أبي طالب قسيم النار. فقال أحمد: أليس قال النبي{{اختصار/ص}} لعلي: '''لا يحبّك إلا [[مؤمن]]، ولا يبغضك إلا [[منافق]]؟''' قلنا: بلى. قال: فمن يحبّه أين هو؟ قلنا: في [[الجنة|الجنّة]]. قال: ومن يبغضه؟ قلنا: في [[جهنم|النار]]. قال: فهو قسيم النار.<ref>ابن أبي يعلي، طبقات الحنابلة، ج1، ص319 – 320؛ ابن فوطي، مجمع الآداب، 1416 هـ، ج3، ص352.</ref> | ||
==الشاعر== | ==الشاعر== |