مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مريم بنت عمران»
←في الإسلام
imported>Ali110110 ط (←في الإسلام) |
imported>Ahmadnazem |
||
سطر ٥٣: | سطر ٥٣: | ||
والمرأة الوحيدة التي ورد اسمها في القرآن هي مريم.<ref>الطباطبائي، الميزان، 1390 هـ، ج19، ص345.</ref> | والمرأة الوحيدة التي ورد اسمها في القرآن هي مريم.<ref>الطباطبائي، الميزان، 1390 هـ، ج19، ص345.</ref> | ||
وقد نسب القرآن تربية مريم إلى الله، حيث يقول: | وقد نسب القرآن تربية مريم إلى الله، حيث يقول: | ||
:::{{قرآن|فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكفَّلَهَا زَكرِيا | :::{{قرآن| فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكفَّلَهَا زَكرِيا كلَّمَا دَخَلَ عَلَيهَا زَكرِيا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يا مَرْيمُ أَنَّيٰ لَك هَٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ}}<ref>سورة آل عمران، الآية 37</ref> | ||
وبحسب بعض التفاسير كانت الفواكة الصيفية متوفرة عند مريم في الشتاء، وكذلك الفواكة الشتوية في الصيف.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، دارالمعرفة، ج2، ص740؛ العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج3، ص323.</ref> | وبحسب بعض التفاسير كانت الفواكة الصيفية متوفرة عند مريم في الشتاء، وكذلك الفواكة الشتوية في الصيف.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، دارالمعرفة، ج2، ص740؛ العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج3، ص323.</ref> |