انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذكر»

لا تغيير في الحجم ،  ١٦ فبراير ٢٠٢٣
ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٥٨: سطر ٥٨:
*'''تسلط الشيطان على الإنسان:''' يقال في تفسير الآية 36 و37 من [[سورة الزخرف]]، عندما يغفل الإنسان عن ذكر الله، فيصبح الشيطان قرين له ويتسلط عليه ولا يفارقه أبداً، ويزين أعماله بإلقاء الستر على عينيه وأذنيه، فيتبع الشيطان أينما شاء.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 18، ص 101 ـ 102؛ مكارم الشيرازي، الأمثل، ج 21، ص 64.</ref>
*'''تسلط الشيطان على الإنسان:''' يقال في تفسير الآية 36 و37 من [[سورة الزخرف]]، عندما يغفل الإنسان عن ذكر الله، فيصبح الشيطان قرين له ويتسلط عليه ولا يفارقه أبداً، ويزين أعماله بإلقاء الستر على عينيه وأذنيه، فيتبع الشيطان أينما شاء.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 18، ص 101 ـ 102؛ مكارم الشيرازي، الأمثل، ج 21، ص 64.</ref>
*'''الضلال:''' ذكر [[الفضل بن الحسن الطبرسي|الطبرسي]] في تفسير الآية 22 من سورة الزمر، إنَّ الذين ألفوا [[الكفر]] و<nowiki/>[[التعصب|تعصبوا]] له وقست قلوبهم، حتى لا ينجع فيها وعظ ولا ترغيب ولا ترهيب ولا ترق عند ذكر الله، فيؤدي بهم إلى الضلال عن طريق الله.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 772.</ref>
*'''الضلال:''' ذكر [[الفضل بن الحسن الطبرسي|الطبرسي]] في تفسير الآية 22 من سورة الزمر، إنَّ الذين ألفوا [[الكفر]] و<nowiki/>[[التعصب|تعصبوا]] له وقست قلوبهم، حتى لا ينجع فيها وعظ ولا ترغيب ولا ترهيب ولا ترق عند ذكر الله، فيؤدي بهم إلى الضلال عن طريق الله.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 772.</ref>
*'''العذاب الإلهي:''' وفقاً للآية 100 و101 من [[سورة الكهف]]، إن الابتعاد عن ذكر الله يؤدي إلى [[جنهم]].<ref>سورة الكهف: الآية 100 ـ 101.</ref>
*'''العذاب الإلهي:''' وفقاً للآية 100 و101 من [[سورة الكهف]]، إن الابتعاد عن ذكر الله يؤدي إلى [[جهنم]].<ref>سورة الكهف: الآية 100 ـ 101.</ref>


==أحب الأذكار==
==أحب الأذكار==
مستخدم مجهول