انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذكر»

أُضيف ٦٤ بايت ،  ١٦ فبراير ٢٠٢٣
ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٣٥: سطر ٣٥:


==الآداب==
==الآداب==
تم ذكر بعض الآداب في حال ذكر الله تعالى، من جملتها، الإخلاص، التضرع، والخوف، ترك الصوت العالي (الذكر ببطء)، والانقطاع عن غير الله، وتطابق الذكر مع التعاليم الإلهية، والطهارة، والخشوع والخضوع، وحضور القلب، والبهجة،<ref>أبو طالبي، «ذكر»، ص 331 ـ 332.</ref> وعقد المجالس العامة الخاصة بالذكر.<ref>شفيعي، «ذكر»، ص815.</ref>  
تم ذكر بعض الآداب في حال ذكر [[الله تعالى]]، من جملتها، [[الإخلاص]]، و<nowiki/>[[التضرع]]، و<nowiki/>[[الخوف]]، ترك الصوت العالي (الذكر ببطء)، والانقطاع عن غير الله، وتطابق الذكر مع التعاليم الإلهية، و<nowiki/>[[الطهارة]]، والخشوع والخضوع، و<nowiki/>[[حضور القلب]]، والبهجة،<ref>أبو طالبي، «ذكر»، ص 331 ـ 332.</ref> وعقد المجالس العامة والخاصة بالذكر.<ref>شفيعي، «ذكر»، ص815.</ref>
 
==الآثار==
==الآثار==
ذكر الله تعالى له آثار على روح وبدن الإنسان، ومن جملتها: اطمئنان القلب، مخافة الله، العلم والبصيرة، النجاة، ذكر الله للإنسان، إحياء القلب، المغفرة الإلهية، وكذلك الجنة والعزة، والسعادة، ورفقة الحبيب، ويعمر الحياة، حياة العقل، وشفاء القلب.<ref>أبو طالبي، «ذكر»، ص 334 ـ 337.</ref>
ذكر الله تعالى له آثار على روح وبدن الإنسان، ومن جملتها: اطمئنان القلب، مخافة الله، العلم والبصيرة، النجاة، ذكر الله للإنسان، إحياء القلب، المغفرة الإلهية، وكذلك الجنة والعزة، والسعادة، ورفقة الحبيب، ويعمر الحياة، حياة العقل، وشفاء القلب.<ref>أبو طالبي، «ذكر»، ص 334 ـ 337.</ref>
مستخدم مجهول