انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قوامة الرجل على المرأة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{قيد الإنشاء|user=Foad|date=٣ يناير ٢٠٢٣}}
{{قيد الإنشاء|user=Foad|date=٣ يناير ٢٠٢٣}}
{{عن|قوامة الرجل على المرأة|مفهوم آية الرجال قوامون على النساء|آية الرجال قوامون على النساء}}
{{عن|قوامة الرجل على المرأة|مفهوم آية الرجال قوامون على النساء|آية الرجال قوامون على النساء}}
'''قوامة الرجل على المرأة'''
'''قوامة الرجل على المرأة''' حكم قرآني يُشير إلى ولاية وإدارة الرجل لشؤون الأسرة وتدبير شؤون المرأة وتأمين احتياجاتها. وحول ما هي نوعية قوامة الرجال في الأسرة، هناك ثلاث مناهج عامة تم طرحها بين المفكرين الشيعة، وهي القوامة والرئاسة والكفالة، والجمع بين الرئاسة والكفالة.


==المفهوم==
==المفهوم==
سطر ١١: سطر ١١:


==المناهج==
==المناهج==
حول ما هي نوعية قوامة الرجال في الأسرة، هناك ثلاث مناهج عامة تم طرحها للقوامة والرئاسة والكفالة، والجمع بين الرئاسة والكفالة بين المفكرين الشيعة.
حول ما هي نوعية قوامة الرجال في الأسرة، هناك ثلاث مناهج عامة تم طرحها بين المفكرين الشيعة، وهي القوامة والرئاسة والكفالة، والجمع بين الرئاسة والكفالة.
===القوامة والرئاسة===
===القوامة والرئاسة===
اعتبر العديد من المفكرين والمفسرين الشيعة إنَّ وظيفة الرجل هي إدارة الأسرة، وذكروا مفهوم قوامون تحت عناوين مختلفة، مثل: القوامة،<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 4، ص 343؛ القرشي، احسن الحدیث، ج 2، ص 354؛ المدرسي، من هدی القرآن، ج 2، ص 73.</ref> والولاية،<ref>مغنیة، الکاشف، ج 2، ص 315؛ الفاضل المقداد، کنز العرفان، ج 2، ص 211.</ref> والرئاسة،<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 3، ص 68.</ref> وولاية الرجل على المرأة.<ref>الفيض الكاشاني، الأصفى في تفسير القرآن، ج 1، ص 218.</ref>
اعتبر العديد من المفكرين والمفسرين الشيعة إنَّ وظيفة الرجل هي إدارة الأسرة، وذكروا مفهوم قوامون تحت عناوين مختلفة، مثل: القوامة،<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 4، ص 343؛ القرشي، احسن الحدیث، ج 2، ص 354؛ المدرسي، من هدی القرآن، ج 2، ص 73.</ref> والولاية،<ref>مغنیة، الکاشف، ج 2، ص 315؛ الفاضل المقداد، کنز العرفان، ج 2، ص 211.</ref> والرئاسة،<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 3، ص 68.</ref> وولاية الرجل على المرأة.<ref>الفيض الكاشاني، الأصفى في تفسير القرآن، ج 1، ص 218.</ref>
مستخدم مجهول