انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصمة الأئمة»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٦٥: سطر ٦٥:
# بالإضافة إلى إرادة الله تعالى بإزالة الرجس، فكذلك  إرادته في تحقيق هذا الفعل، لأنَّ الآية في مقام المدح والثناء على أهل البيت(ع). ([[الإرادة التكوينية|إرادة الله التكوينية]]).
# بالإضافة إلى إرادة الله تعالى بإزالة الرجس، فكذلك  إرادته في تحقيق هذا الفعل، لأنَّ الآية في مقام المدح والثناء على أهل البيت(ع). ([[الإرادة التكوينية|إرادة الله التكوينية]]).
#إبعاد الرجس والنجاسة عن أهل البيت(ع)، يدل على  عصمتهم.<ref>فاریاب، عصمت امام در تاریخ تفکر امامیه، ص 335 ـ 336.</ref>
#إبعاد الرجس والنجاسة عن أهل البيت(ع)، يدل على  عصمتهم.<ref>فاریاب، عصمت امام در تاریخ تفکر امامیه، ص 335 ـ 336.</ref>
وبحسب العديد من الروايات المنقولة عن الشيعة<ref>البحرانی، غایة‌ المرام، ج 3، ص 193 - 211. في هذا المصدر تم نقل 34 رواية من مصادر شيعية أخرى.</ref> والسنة،<ref>مسلم النیشابوري، صحیح مسلم، ج 4، ص 1883، ح 61؛‌ الترمذي، سنن التزمذي، ج 5، ص 351، ح 3205 وص 352، ح 3206 وص 663، ح 3787؛ البحراني، غایة‌ المرام، ج 3، ص 173 - 192.</ref> أنّ آية التطهير نزلت في أصحاب الكساء. والمراد من أهل البيت(ع) في الآية هم الخمسة.<ref>البحراني، غایة‌ المرام، ج 3، ص 193؛ الطباطبائي، المیزان، ج 16، ص 311 ـ 312؛ السبحاني، منشور جاوید، ج 4، ص 387 - 392.</ref>
وبحسب العديد من [[الروايات]] المنقولة عن [[الشيعة]]<ref>البحرانی، غایة‌ المرام، ج 3، ص 193 - 211. في هذا المصدر تم نقل 34 رواية من مصادر شيعية أخرى.</ref> {{و}}[[السنة]]،<ref>مسلم النیشابوري، صحیح مسلم، ج 4، ص 1883، ح 61؛‌ الترمذي، سنن التزمذي، ج 5، ص 351، ح 3205 وص 352، ح 3206 وص 663، ح 3787؛ البحراني، غایة‌ المرام، ج 3، ص 173 - 192.</ref> إنَّ آية التطهير نزلت في أصحاب الكساء. والمراد من أهل البيت(ع) في الآية هم الخمسة.<ref>البحراني، غایة‌ المرام، ج 3، ص 193؛ الطباطبائي، المیزان، ج 16، ص 311 ـ 312؛ السبحاني، منشور جاوید، ج 4، ص 387 - 392.</ref>


==الاستشهاد بالروايات==
==الاستشهاد بالروايات==
مستخدم مجهول