انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غيبة الإمام المهدي»

imported>Alsaffi
imported>Alsaffi
سطر ١١٦: سطر ١١٦:
{{مفصلة|عصر الظهور}}
{{مفصلة|عصر الظهور}}


وتبدأ هذه الفترة من حين ظهور الإمام (عجل الله تعالى فرجه) وسيطرته على العالم وإرساء قواعد العدل والصلح في كافة أطرافه، وتنتهي باستشهاده .
وتبدأ هذه الفترة من حين ظهور الإمام (ع) وسيطرته على العالم وإرساء قواعد العدل والصلح في كافة أطرافه، وتنتهي [[الاستشهاد|باستشهاده]] .


من مسلمات العقائد [[الشيعة|الشيعية]] [[الإيمان]] بانتهاء مرحلة [[النيابة]] الخاصّة بوفاة السفير الرابع للإمام المهدي (عج) [[علي بن محمد السمري|علي بن محمّد السمري]] وبداية دخول الإمام المهدي (عج) في مرحة [[الغيبة الكبرى]].
من مسلمات العقائد [[الشيعة|الشيعية]] [[الإيمان]] بانتهاء مرحلة [[النيابة]] الخاصّة بوفاة السفير الرابع للإمام المهدي (عج) [[علي بن محمد السمري|علي بن محمّد السمري]] وبداية دخول الإمام المهدي (عج) في مرحة [[الغيبة الكبرى]].


وفي هذه المرحلة يرجع [[الشيعة الاثني عشرية|الشيعة]] في معالجة مسائلهم الشرعية إلى [[الفقيه|فقهاء]] المذهب وأعلامه الذين [[الاستنباط (أصول الفقه)|استنبطوا]] [[الحكم الشرعي|الحكم الشرعي]] من مصادره الأساسية [[القرآن الكريم|القرآن]] والسنة، وذلك بأمر من الإمام نفسه حيث روي عنه (ع): «من كان من [[الفقهاء]] صائنا لنفسه حافظا لدينه مخالفا لهواه مطيعا لأمر مولاه فعلى العوام أن [[التقليد (الفقه)|يقلدوه]]» وهذا الأمر يُعدّ من [[ضروريات المذهب الإمامي.]]
وفي هذه المرحلة يرجع [[الشيعة الاثني عشرية|الشيعة]] في معالجة مسائلهم الشرعية إلى [[الفقيه|فقهاء]] المذهب وأعلامه الذين [[الاستنباط (أصول الفقه)|استنبطوا]] [[الحكم الشرعي|الحكم الشرعي]] من مصادره الأساسية [[القرآن الكريم|القرآن]] [[السنة الشريفة|والسنة]]، وذلك بأمر من الإمام نفسه حيث روي عنه (ع): «من كان من [[الفقهاء]] صائنا لنفسه حافظا لدينه مخالفا لهواه مطيعا لأمر مولاه فعلى العوام أن [[التقليد (الفقه)|يقلدوه]]» وهذا الأمر يُعدّ من [[ضروريات المذهب الإمامي.]]


==فلسفة الغيبة==
==فلسفة الغيبة==
مستخدم مجهول