انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير القرآن الكريم»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٢٧: سطر ٢٧:
*'''المعاني الغيبية:''' اشتمل القرآن على النكات الغيبية وغير المأنوسة في الطبيعة المادية البشرية، ك[[الملائكة]]، {{و}}[[عالم الآخرة]]، {{و}}[[عالم الغيب]]، {{و}}[[المعجزة|المعجزات]] وغيرها، فالأنس بهذه المعاني بحاجةٍ إلى توضيحٍ وتفسير.<ref>السبحاني، المناهج التفسيرية في علوم القرآن، ج 1، صص 11 - 14.</ref>
*'''المعاني الغيبية:''' اشتمل القرآن على النكات الغيبية وغير المأنوسة في الطبيعة المادية البشرية، ك[[الملائكة]]، {{و}}[[عالم الآخرة]]، {{و}}[[عالم الغيب]]، {{و}}[[المعجزة|المعجزات]] وغيرها، فالأنس بهذه المعاني بحاجةٍ إلى توضيحٍ وتفسير.<ref>السبحاني، المناهج التفسيرية في علوم القرآن، ج 1، صص 11 - 14.</ref>
==اختلاف التفسير==
==اختلاف التفسير==
اختلف المفسرون من جهة الأسلوب والذوق والميل في استنباط معاني آيات [[القرآن الكريم]]، واختلفوا أيضاً من حيث العرض والتقديم، فكل منهم نظر للقرآن من زاويةٍ وبلحاظٍ مختلف، لذا اختلفت التفاسير بسبب التمايز في المفاهيم، وفي معاني بعض الآيات، لذا تشكّلت عوامل كثيرة في اختلاف التفسير، أهمها:
اختلف المفسرون من جهة الأسلوب والذوق والميل في استنباط معاني آيات [[القرآن الكريم]]، واختلفوا أيضاً من حيث العرض والتقديم، فكل منهم نظر للقرآن من زاويةٍ وبلحاظٍ مختلف، لذا اختلفت التفاسير بسبب التمايز بين أفهام المفسّرين، وفي معاني بعض الآيات، لذا تشكّلت عوامل كثيرة في اختلاف التفسير، أهمها:
{{Div col|2}}
{{Div col|2}}
#الاختلاف بسبب تعدد [[القراءات]]
#الاختلاف بسبب تعدد [[القراءات]]
سطر ٣٨: سطر ٣٨:
#الاختلافات [[الفقهية]] {{و}}[[علم الكلام|العقدية]].<ref>محمد الشايع، أسباب اختلاف المفسرين، ص 35 ؛ فضل عباس، التفسير والمفسرون في العصر الحديث، ج 1، صص 55 - 99. </ref>
#الاختلافات [[الفقهية]] {{و}}[[علم الكلام|العقدية]].<ref>محمد الشايع، أسباب اختلاف المفسرين، ص 35 ؛ فضل عباس، التفسير والمفسرون في العصر الحديث، ج 1، صص 55 - 99. </ref>
{{Div col end}}
{{Div col end}}
==المناهج التفسيرية==
==المناهج التفسيرية==
تعدّدت مناهج التفسير بحسب طريقة الاستدلال وإثبات المطلوب من قبل المفسّر، وهي:
تعدّدت مناهج التفسير بحسب طريقة الاستدلال وإثبات المطلوب من قبل المفسّر، وهي:
مستخدم مجهول