مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعجزة»
ط
←الاختلاف بين معاجز الأنبياء
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ٧٨: | سطر ٧٨: | ||
*معجزات [[النبي إبراهيم]]{{ع}}: برودة النار<ref>الأنبياء: 69.</ref> إحياء الطيور بعد تقطيعها إلى أجزاء متفرقة.<ref>البقرة: 260.</ref> | *معجزات [[النبي إبراهيم]]{{ع}}: برودة النار<ref>الأنبياء: 69.</ref> إحياء الطيور بعد تقطيعها إلى أجزاء متفرقة.<ref>البقرة: 260.</ref> | ||
*معجزات [[النبي موسى]]{{ع}}: [[عصا موسى|تحول العصا إلى أفعى]]، و[[اليد البيضاء]]، والطوفان، والجراد، والدم، والقحط ونقص الثمرات،<ref>الأعراف: 133.</ref> وشق البحر إلى نصفين وعبور بني إسرائيل،<ref>البقرة: 50.</ref> وانفجار الماء إلى اثني عشر عيناً،<ref>البقرة: 60.</ref> إحياء قتيل بني إسرائيل،<ref>البقرة: 73.</ref> والتظلل بالغيوم،<ref>البقرة: 57.</ref> ورفع جبل الطور فوق رؤوس [[بني إسرائيل]].<ref>البقرة: 63.</ref> | *معجزات [[النبي موسى]]{{ع}}: [[عصا موسى|تحول العصا إلى أفعى]]، و[[اليد البيضاء]]، والطوفان، والجراد، والدم، والقحط ونقص الثمرات،<ref>الأعراف: 133.</ref> وشق البحر إلى نصفين وعبور بني إسرائيل،<ref>البقرة: 50.</ref> وانفجار الماء إلى اثني عشر عيناً،<ref>البقرة: 60.</ref> إحياء قتيل بني إسرائيل،<ref>البقرة: 73.</ref> والتظلل بالغيوم،<ref>البقرة: 57.</ref> ورفع جبل الطور فوق رؤوس [[بني إسرائيل]].<ref>البقرة: 63.</ref> | ||
*معجزات [[النبي عيسى]]{{ع}}: إحياء الموتى، وشفاء الأكمه والأبرص، | *معجزات [[النبي عيسى]]{{ع}}: إحياء الموتى، وشفاء الأكمه والأبرص، وإخبار الناس بما يدخرون في بيوتهم من الطعام، ويصنع من الطين مجسماً على شكل طير فينفخ فيه فيكون طير بإذن الله تعالى.<ref>آل عمران: 49.</ref> | ||
*معجزات النبي محمد{{صل}}: القرآن | *[[معجزات النبي محمد (ص)|معجزات النبي محمد]]{{صل}}: [[القرآن الكريم]]،<ref>الطيب، أطيب البيان، ج 1، ص 41.</ref> {{و}}[[ردّ الشمس]]،<ref>المسعودي، إثبات الوصية، ص 153.</ref> {{و}}[[شق القمر]].<ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 341؛ ابن شهر آشوب، المناقب، ج 1، ص 163.</ref> | ||
يرجع هذا الاختلاف بين معاجز الأنبياء إلى الاختلاف في زمان ومكان ظهور الأنبياء والظروف التي تعيشها المجتمعات، فمن خلال طريق المعجزة تتم الحجة على الناس وعلى أصحاب الاختصاص في كل زمان، ويتم التسليم أن ما جاء به الأنبياء من الأمور الخارقة للعادة هي خارج مقدور البشر.<ref>قدردان قراملکي، معجزه در قلمرو عقل و قرآن، ص 81 ــ 83؛ الطیب، أطیب البیان، ج 1، ص 41 ــ 42.</ref> | يرجع هذا الاختلاف بين معاجز الأنبياء إلى الاختلاف في زمان ومكان ظهور الأنبياء والظروف التي تعيشها المجتمعات، فمن خلال طريق المعجزة تتم الحجة على الناس وعلى أصحاب الاختصاص في كل زمان، ويتم التسليم أن ما جاء به الأنبياء من الأمور الخارقة للعادة هي خارج مقدور البشر.<ref>قدردان قراملکي، معجزه در قلمرو عقل و قرآن، ص 81 ــ 83؛ الطیب، أطیب البیان، ج 1، ص 41 ــ 42.</ref> |