انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فرات بن إبراهيم الكوفي»

imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٧٧: سطر ٧٧:


==مكانته الروائية==
==مكانته الروائية==
*قال عنه [[السيد محمد باقر الخوانساري|السيّد الخوانساري]] ([[سنة 1226 هـ|1226]] ــ [[سنة 1313 هـ|1313 هـ]]) في كتابه [[روضات الجنات (كتاب)|روضات الجنّات]]: إن أكثر أخباره في شأن [[الأئمة الأطهار]]، يروي عن [[الحسين بن سعيد]]، كما روى عنه [[الصدوق]] {{و}}[[الحر العاملي|الحر العاملي]]‏ في [[وسائل الشيعة (كتاب)|الوسائل]] {{و}}[[المجلسي]] في‏ [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]].<ref>الخوانساري، روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات، ج 5، صص 353 - 354.</ref>  
*قال عنه [[السيد محمد باقر الخوانساري|السيّد الخوانساري]] ([[سنة 1226 هـ|1226]] ــ [[سنة 1313 هـ|1313 هـ]]) في كتابه [[روضات الجنات (كتاب)|روضات الجنّات]]: إن أكثر أخباره في شأن [[الأئمة الأطهار]]، يروي عن [[الحسين بن سعيد الأهوازي]]، كما روى عنه [[الصدوق]] {{و}}[[الحر العاملي|الحر العاملي]]‏ في [[وسائل الشيعة (كتاب)|الوسائل]] {{و}}[[المجلسي]] في‏ [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]].<ref>الخوانساري، روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات، ج 5، صص 353 - 354.</ref>  


*قال عنه [[الميرزا عبد الله أفندي الأصبهاني|عبد الله أفندي]] ([[سنة 1066 هـ|1066]] - [[سنة 1130 هـ|1130 هـ]]) صاحب كتاب [[رياض العلماء وحياض الفضلاء (كتاب)|رياض العلماء]]: أنه من قدماء علماء الأصحاب ورواتهم. وبحسب قول [[العلامة المجلسي|العلّامة المجلسي]] في أول [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]] بأن الأصحاب لم يتعرضوا له بمدح ولا قدح، ولكن كون أخباره موافقة [[الأحاديث|للأحاديث]] المعتبرة، يُعطي الوثوق بمؤلّفه وحسن الظن به.<ref>الأفندي، رياض العلماء وحياض الفضلاء، ج 4، صص 337-338.  </ref>
*قال عنه [[الميرزا عبد الله أفندي الأصبهاني|عبد الله أفندي]] ([[سنة 1066 هـ|1066]] - [[سنة 1130 هـ|1130 هـ]]) صاحب كتاب [[رياض العلماء وحياض الفضلاء (كتاب)|رياض العلماء]]: أنه من قدماء علماء الأصحاب ورواتهم. وبحسب قول [[العلامة المجلسي|العلّامة المجلسي]] في أول [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]] بأن الأصحاب لم يتعرضوا له بمدح ولا قدح، ولكن كون أخباره موافقة [[الأحاديث|للأحاديث]] المعتبرة، يُعطي الوثوق بمؤلّفه وحسن الظن به.<ref>الأفندي، رياض العلماء وحياض الفضلاء، ج 4، صص 337-338.  </ref>
مستخدم مجهول