انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة ألقاب وكنى رسول الله (ص)»

ط
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٩٤: سطر ٩٤:
| راكب الجَمَل (أو راكب البعير)<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || ورد في التوراة توصيف نبيَّين من بعد [[موسى (ع)]] بـ«راكب الحمار» و«راكب الجمل» أو «راكب البعير»، فالمراد من الأول هو [[النبي عيسى (ع)]]، والمراد من الثاني هو [[النبي محمد (ص)]]. وفي وصف «راكب الجمل أو البعير إشارة إلى مكان ظهور هذا النبي، حيث أنّ أهالي [[الحجاز]] كانوا يركبون الجمل عادة.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص115 و116.</ref>
| راكب الجَمَل (أو راكب البعير)<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || ورد في التوراة توصيف نبيَّين من بعد [[موسى (ع)]] بـ«راكب الحمار» و«راكب الجمل» أو «راكب البعير»، فالمراد من الأول هو [[النبي عيسى (ع)]]، والمراد من الثاني هو [[النبي محمد (ص)]]. وفي وصف «راكب الجمل أو البعير إشارة إلى مكان ظهور هذا النبي، حيث أنّ أهالي [[الحجاز]] كانوا يركبون الجمل عادة.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص115 و116.</ref>
|-
|-
| رسول الرحمة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || قيل في سبب التسمية بهذا اللقب أنّ رسالة نبي الإسلام هي الرحمة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص143.</ref>
| رسول الرحمة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || قيل في سبب التسمية بهذا اللقب؛ أنّ رسالة نبي الإسلام هي الرحمة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص143.</ref>
|-
|-
| رسول الحَمّادين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أنّ أمته أهل [[الحمد]] ويحمدون الله دائما.
| رسول الحَمّادين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أنّ أمته أهل [[الحمد]] ويحمدون الله دائما.
سطر ١١٧: سطر ١١٧:
| الغَوث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يُستغاث به في الشدائد والمهمات<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
| الغَوث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يُستغاث به في الشدائد والمهمات<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
|-
|-
| الغَيث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || المطر الكثير، وسُمّي (ص) به لأنه كان أجود بالخير من الرياح المرسلة.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
| الغَيث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || المطر الكثير، وسُمّي (ص) به؛ لأنه كان أجود بالخير من الرياح المرسلة.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
|-
|-
| [[فاروق]]<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يفرق بين الحق والباطل
| [[فاروق]]<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يفرق بين الحق والباطل
مستخدم مجهول