انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة ألقاب وكنى رسول الله (ص)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Odai78
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٤: سطر ٤:
}}
}}
{{عن|ألقاب وكنى النبي (ص)|نبي الإسلام|النبي محمد (ص)}}
{{عن|ألقاب وكنى النبي (ص)|نبي الإسلام|النبي محمد (ص)}}
[[ملف:قطعه خوشنویسی اسماء النبی.jpg|250px|تصغير|لوحة فنية تشمل مجموعة من أسماء وألقاب النبي محمد (ص) ]]
[[ملف:قطعه خوشنویسی اسماء النبی.jpg|250px|تصغير|لوحة فنية تشمل مجموعة من أسماء وألقاب [[النبي محمد (ص)]]]]
'''قائمة ألقاب وكنى رسول الله (ص)'''، هي مجموعة الألقاب والكنى المذكورة في [[القرآن]] و[[الروايات]]، وكذلك في مصادر [[الشيعة]] و[[أهل السنة|السنة]]، للإشارة إلى [[النبي محمد (ص)]]، ومن أسمائه أحمد، ومحمّد، ومحمود والمصطفى، وأشهر كناه [[أبو القاسم]].
'''قائمة ألقاب وكنى رسول الله (ص)'''، هي مجموعة الألقاب والكنى المذكورة في [[القرآن]] و[[الروايات]]، وكذلك في مصادر [[الشيعة]] و[[أهل السنة|السنة]]، للإشارة إلى [[النبي محمد (ص)]]، ومن أسمائه أحمد، ومحمّد، ومحمود والمصطفى، وأشهر كناه [[أبو القاسم]].


سطر ١٦: سطر ١٦:
! كنية !! توضيح
! كنية !! توضيح
|-
|-
| أبو القاسم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || اشتهر النبي (ص) بهذه الكنية بعد ولادة ولده الأول [[القاسم ابن رسول الله|القاسم]]. وقال بعض أنّ أبو القاسم إشارة إلى أنّ النبي (ص) هو قسيم [[الجنة|الجنّة]].<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref>
| أبو القاسم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || اشتهر النبي (ص) بهذه الكنية بعد ولادة ولده الأول [[القاسم ابن رسول الله|القاسم]]. وقال بعض أنّ أبا القاسم إشارة إلى أنّ النبي (ص) هو قسيم [[الجنة|الجنّة]].<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref>
|-
|-
| أبو إبراهيم<ref>البعلي، المطلع على ألفاظ المقنع، ص510.</ref> || إشارة إلى ولده [[إبراهيم ابن النبي|إبراهيم]]
| أبو إبراهيم<ref>البعلي، المطلع على ألفاظ المقنع، ص510.</ref> || إشارة إلى ولده [[إبراهيم ابن النبي|إبراهيم]]
|-
|-
| أبو الأرامل<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || سمّي النبي (ص) في [[التوراة]] بهذا اللقب،<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> لأنه كان يهتمّ برعاية الأرامل كأب مشفق.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص131.</ref>
| أبو الأرامل<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || كُنّي النبي (ص) في [[التوراة]] بهذه الكنية،<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> لأنه كان يهتمّ برعاية الأرامل كأبٍ مشفق.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص131.</ref>
|-
|-
| أبو الأُمّة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص147.</ref> || ---
| أبو الأُمّة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص147.</ref> || ---
سطر ٢٨: سطر ٢٨:
| أبو الرّيحانتَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || والمراد من الريحانتين الحسن والحسين {{هما}}<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص151.</ref>
| أبو الرّيحانتَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || والمراد من الريحانتين الحسن والحسين {{هما}}<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص151.</ref>
|-
|-
| أبو السِبطَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || بناء على حديث إنّ المراد من السبطين الحسن والحسين {{هما}}،<ref>ابن شاذان، الفضائل، ص83.</ref> وذكر أنّ من معاني السبط الطائفة والاُمّة، فمن المحتمل إنّ المراد من هذه الكنية هو أنّ ذرية النبي (ص) ينحدر من الحسنين {{هما}}.<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج4، ص251.</ref>
| أبو السِبطَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || بناء على حديث إنّ المراد من السبطين الحسن والحسين {{هما}}،<ref>ابن شاذان، الفضائل، ص83.</ref> وذكر أنّ من معاني السبط الطائفة والاُمّة، فمن المحتمل إنّ المراد من هذه الكنية هو أنّ ذرية النبي (ص) ينحدر من [[الحسنين]] {{هما}}.<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج4، ص251.</ref>
|-
|-
| أبو الطاهر<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || والطاهر هو لقب [[عبد الله بن النبي|عبد الله]] بن النبي محمد (ص).<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص152.</ref>
| أبو الطاهر<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص154.</ref> || والطاهر هو لقب [[عبد الله بن النبي|عبد الله]] بن النبي محمد (ص).<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص152.</ref>
سطر ٥٠: سطر ٥٠:


|-
|-
| ابن الذَبيحَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || يعني جدّه [[النبي إسماعيل|إسماعيل]] وأبوه [[عبد الله والد النبي|عبد الله]]
| ابن الذَبيحَين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || يعني جدّه [[النبي إسماعيل|إسماعيل]] وأباه [[عبد الله والد النبي|عبد الله]]
|-
|-
| ابن العواتك<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || حيث أن من جدّات النبي (ص) ثلاثة نساء من بني سُليم اسم كل واحدة منهنّ عاتكة، فبناء على رواية كان النبي (ص) في احدي غزواته يدعو//يسمّى نفسه بابن العواتك، وقالوا إنّ سبب هذه التسمية شجاعة بني سليم.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص131.</ref>
| ابن العواتك<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || حيث أن ثلاثة نساء من جدّات النبي (ص) من [[بني سليم|بني سُليم]]، واسم كل واحدة منهنّ عاتكة، فبناء على رواية كان النبي (ص) في احدى غزواته يدعو نفسه بابن العواتك، وقالوا إنّ السبب في هذه التسمية شجاعة بني سليم.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص131.</ref>
|-
|-
| ابن الفواطم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || بناء على ما ورد في تاريخ اليعقوبي المراد من الفواطم أربعة من جدّات النبي (ص) اسمهنّ فاطمة.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص122.</ref>
| ابن الفواطم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || بناء على ما ورد في تاريخ اليعقوبي المراد من الفواطم أربعة من جدّات النبي (ص) اسمهنّ فاطمة.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص122.</ref>
سطر ٥٩: سطر ٥٩:


|-
|-
| المُدَّثِّر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || إشارة إلى الأية الاولى من سورة المدثر
| المُدَّثِّر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || إشارة إلى الأية الاولى من [[سورة المدثر]]
|-
|-
| المُزَّمِّل<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || إشارة إلى الآية الاولى من سورة المزمل
| المُزَّمِّل<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || إشارة إلى الآية الاولى من [[سورة المزمل]]
|-
|-


| أُمّيّ<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || حيث إنّه لم يدرس////لم يتعلّم الكتابة؟؟؟
| أُمّيّ<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || حيث إنّه لم يتعلّم الكتابة


|-
|-
| الأولى<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص437.</ref> || حيث أنّه أولى بالمؤمنين من أنفسهم.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص437.</ref>
| الأولى<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص437.</ref> || حيث أنّه أولى بالمؤمنين من أنفسهم.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص437.</ref>
|-
|-
| البَشَر<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص440.</ref> || قالوا إنّ النبي محمد (ص) لُقّب بالبشر لأنّه أكبر؟؟؟؟////// البشر.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص445.</ref>
| البَشَر<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص440.</ref> || قالوا إنّ النبي محمد (ص) لُقّب بالبشر لأنّه أعظم البشر.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص445.</ref>
|-
|-
| بُشرى عيسى<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أن عيسى (ع) بشّر به
| بُشرى عيسى<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أن [[عيسى (ع)]] بشّر به
|-
|-
| البشير<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || حيث أنه يبشّر بالجنّة؟؟؟؟
| البشير<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || حيث أنه يبشّر [[الجنة|بالجنّة]]


|-
|-
| ثاني اثنَين<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || هذا اللقب مأخوذ من [[آية لا تحزن]] ويشير إلى قضية اختفائه في غار ثور في مسير هجرته إلى المدينة ومعه أبو بكر.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص442.</ref>
| ثاني اثنَين<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || هذا اللقب مأخوذ من [[آية لا تحزن]] ويشير إلى قضية اختفائه في [[غار ثور]] في مسير [[الهجرة إلى المدينة|هجرته إلى المدينة]] ومعه [[أبو بكر]].<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص442.</ref>
|-
|-
| الحاشر<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || حيث إنّ الناس يحشرون يوم القيامة تبعاً له.<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
| الحاشر<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || حيث إنّ الناس يحشرون [[يوم القيامة]] تبعاً له.<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
|-
|-


| حامل الهِراوة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || الهراوة بمعنى العصا، وبحسب رواية عن النبي (ص) إنّ حمل؟؟؟؟ العصا من سنن الأنبياء.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص422.</ref>
| حامل الهِراوة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || الهراوة بمعنى العصا، وبحسب رواية عن النبي (ص) إنّ أخذ العصا من سنن [[الأنبياء]].<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج1، ص422.</ref>


|-
|-
| حِرزُ الاُمّيّين<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || قيل بأنّ هذا لقبه في التوراة.<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref>
| حِرزُ الاُمّيّين<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || قيل بأنّ هذا لقبه في [[التوراة]].<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref>
|-
|-
| الحَنيف<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص452.</ref> || بمعنى من أعرض عن الباطل وثبت في الإسلام
| الحَنيف<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج1، ص452.</ref> || الذي أعرض عن الباطل وثبت في [[الإسلام]].
|-
|-
| الداعي<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || حيث أنه يدعو الناس إلى الله
| الداعي<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || حيث أنه يدعو الناس إلى الله
|-
|-


| دَعوة إبراهيم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || بمعنى أنّه هو الدعا المستجاب لإبراهيم: إشارة إلى آية ابتلاء إبراهيم
| دَعوة إبراهيم<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || بمعنى أنّه هو الدعا المستجاب [[إبراهيم|لإبراهيم (ع)]]: إشارة إلى [[آية ابتلاء إبراهيم]]
|-
|-
| الذِكر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || إنه يذكّر الإنسان باللّه
| الذِكر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || لأنه يذكّر الإنسان باللّه


|-
|-
| راكب الجَمَل (أو راكب البعير)<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || ورد في التوراة توصيف نبيَّين من بعد موسى بـ«راكب الحمار» و«راكب الجمل» أو «راكب البعير»، فالمراد من الأول هو النبي عيسى (ع)، والمراد من الثاني هو النبي محمد (ص). وفي وصف «راكب الجمل أو البعير إشارة إلى مكان ظهور هذا النبي، حيث أنّ أهالي الحجاز كانوا يركبون الجمل عادة.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص115 و116.</ref>
| راكب الجَمَل (أو راكب البعير)<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || ورد في التوراة توصيف نبيَّين من بعد [[موسى (ع)]] بـ«راكب الحمار» و«راكب الجمل» أو «راكب البعير»، فالمراد من الأول هو [[النبي عيسى (ع)]]، والمراد من الثاني هو [[النبي محمد (ص)]]. وفي وصف «راكب الجمل أو البعير إشارة إلى مكان ظهور هذا النبي، حيث أنّ أهالي [[الحجاز]] كانوا يركبون الجمل عادة.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص115 و116.</ref>
|-
|-
| رسول الرحمة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || قيل في سبب التسمية بهذا اللقب أنّ رسالة نبي الإسلام هي الرحمة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص143.</ref>
| رسول الرحمة<ref>الطبرسي، إعلام الورى، ج1، ص50.</ref> || قيل في سبب التسمية بهذا اللقب أنّ رسالة نبي الإسلام هي الرحمة<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص143.</ref>
|-
|-
| رسول الحَمّادين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أنّ أمته أهل الحمد ويحمدون الله دائما.
| رسول الحَمّادين<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص152.</ref> || حيث أنّ أمته أهل [[الحمد]] ويحمدون الله دائما.
|-
|-


| روح الحقّ<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || قيل هو معنى كلمة «الغار قليطا» وهي اسم النبي (ص) في الإنجيل، وقيل معناه أنّه يفرّق بين الحق والباطل.<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref>
| روح الحقّ<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || قيل هو معنى كلمة «الغار قليطا» وهي اسم النبي (ص) في [[الإنجيل]]، وقيل معناه أنّه يفرّق بين الحق والباطل.<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref>


|-
|-
| السائح<ref>الحر العاملي، إثبات الهداة، ج1، ص210.</ref> || بمعنى الصائم<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج2، ص376.</ref>
| السائح<ref>الحر العاملي، إثبات الهداة، ج1، ص210.</ref> || بمعنى [[الصائم]]<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج2، ص376.</ref>
|-
|-
| السابق<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref> || بمعنى من يسبق في الحركة/// وبتبعه الآخرون،<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref> كما هي إشارة إلى كلمة «السابقين» في الآية العاشرة في سورة القيامة.<ref> التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref>  
| السابق<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref> || بمعنى من يسبق في الحركة، ويتبعه الآخرون،<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref> كما هي إشارة إلى كلمة «السابقين» في الآية العاشرة من [[سورة القيامة]].<ref> التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج2، ص177.</ref>  
|-
|-
| صاحب التاج والمِغفَر<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || كناية عن شجاعته وبسالته ومحاربة الأعداء
| صاحب التاج والمِغفَر<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || كناية عن شجاعته وبسالته في محاربة الأعداء
|-
|-
| صاحب [[المقام المحمود]]<ref>ابن مشهدي، المزار الکبير، 1419ق، ص62.</ref> || فيه إشارة إلى الآية 79 من سورة الإسراء
| صاحب [[المقام المحمود]]<ref>ابن مشهدي، المزار الکبير، 1419ق، ص62.</ref> || فيه إشارة إلى الآية 79 من [[سورة الإسراء]]
|-
|-
| طـٰهٰ<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || من الحروف المقطعة القرآنية التي وردت في سورة طه، ومن ألقاب النبي (ص) بمعنى «يا طالب الحقّ الهادي إليه»<ref>الشيخ الصدوق، معاني الأخبار، ص22.</ref>
| طـٰهٰ<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || من [[الحروف المقطعة]] القرآنية التي وردت في [[سورة طه]]، ومن ألقاب النبي (ص) بمعنى «يا طالب الحقّ الهادي إليه»<ref>الشيخ الصدوق، معاني الأخبار، ص22.</ref>
|-
|-
| العاقب<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || لأنّه ليس بعده أحد من الأنبياء<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
| العاقب<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || لأنّه لا يأتي بعده نبي<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
|-
|-


| الغَوث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يُستغاث به في الشدائد والمهمات<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
| الغَوث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يُستغاث به في الشدائد والمهمات<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
|-
|-
| الغَيث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || المطر الكثير، وسُمّي (ص) به لأنه كان أجود بالخير من الريح المرسلة.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
| الغَيث<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || المطر الكثير، وسُمّي (ص) به لأنه كان أجود بالخير من الرياح المرسلة.<ref>الصالحي الشامي، سبل الهدى، ج 1، ص 493</ref>
|-
|-
| [[فاروق]]<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يفرق بين الحق والباطل
| [[فاروق]]<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يفرق بين الحق والباطل
سطر ١٣٣: سطر ١٣٣:
|-
|-


| الماحي<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || الذي يمحو الله به الكُفرَ<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
| الماحي<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref> || الذي يمحو الله به [[الكفر|الكُفرَ]]<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج4، ص185.</ref>
|-
|-
| مبارَك الأمر<ref>النعيمي، أسماء النبي لغةً واصطلاحاً، ج1، ص451.</ref> || الذي يأمر بالأوامر المباركة.<ref>النعيمي، أسماء النبي لغةً واصطلاحاً، ج1، ص451.</ref>
| مبارَك الأمر<ref>النعيمي، أسماء النبي لغةً واصطلاحاً، ج1، ص451.</ref> || الذي يأمر بالأوامر المباركة.<ref>النعيمي، أسماء النبي لغةً واصطلاحاً، ج1، ص451.</ref>
|-
|-
| المُحرِّم<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يحرّم ما حرّمه الله
| المُحرِّم<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي [[الحرام|يحرّم]] ما حرّمه الله
|-
|-
| المُختار<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || من اختاره الله
| المُختار<ref>الزرندي، نظم درر السمطين، ص27.</ref> || من اختاره الله
|-
|-
| المُذكِّر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يذكّر الناس باللّه وبالآخرة
| المُذكِّر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يذكّر الناس [[اللّه|باللّه]] و[[الآخرة|بالآخرة]]
|-
|-
| المُزَكّي<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص70.</ref> || الذي زكّى اُمّته ن الشرك وعبادة الأوثان.<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص70.</ref>
| المُزَكّي<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص70.</ref> || الذي زكّى اُمّته من [[الشرك]] وعبادة الأوثان.<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص70.</ref>
|-
|-
| المُشَفَّع<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يقبل الله شفاعته
| المُشَفَّع<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يقبل الله [[شفاعة|شفاعته]]
|-
|-
| المُصَدِّق<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي صدّق الأنبياء السابقين
| المُصَدِّق<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي صدّق [[الأنبياء]] السابقين


|-
|-
| المُطاع<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يطيعه الناس
| المُطاع<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يطيعه الناس
|-
|-
| المُقترب<ref>ابن شهرآشوب، مناقب، 1379ق، ج1، ص151.</ref> || الذي اقترب إلى الله: إشارة إلى حديث «ثُمَّ دنا (النبي في ليلة المعراج) فَتَدَلّى، فكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَو اَدْنى، دنواً وَ اقْتِراباً مِنَ الْعَليِّ الْاَعْلى»<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص298.</ref>
| المُقترب<ref>ابن شهرآشوب، مناقب، 1379ق، ج1، ص151.</ref> || الذي اقترب إلى الله: إشارة إلى حديث «ثُمَّ دنا (النبي في ليلة [[المعراج]]) فَتَدَلّى، فكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَو اَدْنى، دنواً وَ اقْتِراباً مِنَ الْعَليِّ الْاَعْلى»<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص298.</ref>
|-
|-
| المُقَفّي<ref>ابن سعد، الطبقات الکبرى، ج1، ص84.</ref> || الذي هو آخر الأنبياء
| المُقَفّي<ref>ابن سعد، الطبقات الکبرى، ج1، ص84.</ref> || الذي هو آخر الأنبياء
سطر ١٦٠: سطر ١٦٠:
| المُنذِر<ref>ابن سيد الناس، عيون الاثر،1414ق ج2، ص382.</ref> || الذي يُنذر الناس من عذاب الآخرة
| المُنذِر<ref>ابن سيد الناس، عيون الاثر،1414ق ج2، ص382.</ref> || الذي يُنذر الناس من عذاب الآخرة
|-
|-
| الموقِف<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص355.</ref> || بناء على رواية إنّه (ص) يوم القيامة يوقِف الناس عند الله.<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص356.</ref>
| الموقِف<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص355.</ref> || بناء على رواية إنّه (ص) يوقِف الناس عند الله [[يوم القيامة]].<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص356.</ref>
|-
|-
| المهاجر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يهاجر إلى الله
| المهاجر<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يهاجر إلى الله
|-
|-
| الناشر<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي ينشر الإسلام<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص73.</ref>
| الناشر<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي ينشر [[الإسلام]]<ref>المليجي، أسماء النبي في القرآن والسنة، ص73.</ref>
|-
|-
| نَجيُّ الله<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يناجي الله
| نَجيُّ الله<ref>القسطلاني، المواهب اللدنية، ج1، ص448.</ref> || الذي يناجي الله
|-
|-
| نون<ref>البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص454.</ref> || من الحروف المقطعة القرانية، وهي بحسب بعض الروايات من أسماء النبي محمد (ص)،<ref>البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص454.</ref> فقال البعض إنّ المراد منه «ناقل العلم»<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص446.</ref>
| نون<ref>البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص454.</ref> || من [[الحروف المقطعة]] القرانية، وهي بحسب بعض الروايات من أسماء النبي محمد (ص)،<ref>البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص454.</ref> فقال البعض إنّ المراد منه «ناقل العلم»<ref>التبريزيان، أسماء الرسول المصطفى، ج3، ص446.</ref>
|-
|-
| الواضع<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يُزيل الجاهلية و
| الواضع<ref>ابن سيد الناس، عيون الأثر، ج2، ص382.</ref> || الذي يُزيل [[الجاهلية]] وطقوسها
|-
|-
| واضعُ الإصْر والأغلال<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || الذي يسهّل الصعوبات ويحطّم الأغلال
| واضعُ الإصْر والأغلال<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج1، ص153.</ref> || الذي يسهّل الصعوبات ويحطّم الأغلال
مستخدم مجهول