انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بشير حسين النجفي»

ط
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٧٥: سطر ٧٥:
لبشير حسين النجفي مواقف ونظرات سياسية، منها:
لبشير حسين النجفي مواقف ونظرات سياسية، منها:


* [[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] بين [[الشيعة والسنة]]: يعتقد مؤلف كتاب " ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق" (هو كتاب باللغة الفارسية) أن دعوة الشيعة والسنة للوحدة من أفكار بشير النجفي الرئيسة،<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص220.</ref> ويخالف النجفي تطرف الوهابية،<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص223 و 224، به نقل از خبرگزاری رسانیوز.</ref> ونهى المسلمين من الاقتداء بالسلوك العنيفة لهذه الفرقة.<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص223 و 224، به نقل از خبرگزاری حوزه‌نیوز.</ref>
* [[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] بين [[الشيعة والسنة]]: يعتقد مؤلف كتاب " ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق" (هو كتاب باللغة الفارسية) أن دعوة الشيعة والسنة للوحدة تعد من أفكار بشير النجفي الرئيسة،<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص220.</ref> ويخالف النجفي تطرف [[الوهابية]]،<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص223 و 224، به نقل از خبرگزاری رسانیوز.</ref> ونهى [[المسلمين]] من الاقتداء بالسلوك العنيفة لهذه الفرقة.<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص223 و 224، به نقل از خبرگزاری حوزه‌نیوز.</ref>


* وحدة المرجعية في العراق: أورد رسول جعفريان وهو باحث في القضايا التاريخية في كتابه: «تشیع در عراق، مرجعیت و ایران» أن بشير النجفي، والسيد محمد سعيد الحكيم، ومحمد إسحاق الفياض أرجعوا قضايا العراق إلى آية الله السيستاني،<ref>جعفریان، تشیع در عراق، 1386ش، ص132–134.</ref> وذكر مؤلف كتاب «ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق» أن مشاركة بشير النجفي في القضايا السياسية العراقية بعد سقوط حزب البعث أصبحت أقل مما كانت في السابق؛ وسبب ذلك يعود إلى اعتقاد بشير النجفي بإرجاع الشؤون السياسية إلى السيد علي السيستاني.<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص220؛ همچنین نگاه کنید به: زارعان، «تحلیل کنش سیاسی مرجعیت شیعیان عراق در دوره پساصدام»، ص10.</ref>
* وحدة [[المرجعية]] في [[العراق]]: أورد [[رسول جعفريان]] وهو باحث في القضايا التاريخية في كتابه: «تشیع در عراق، مرجعیت و ایران» أن بشير النجفي، والسيد محمد سعيد الحكيم، ومحمد إسحاق الفياض أرجعوا قضايا العراق إلى آية الله السيستاني،<ref>جعفریان، تشیع در عراق، 1386ش، ص132–134.</ref> وذكر مؤلف كتاب «ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق» أن مشاركة بشير النجفي في القضايا السياسية العراقية بعد سقوط حزب البعث أصبحت أقل مما كانت في السابق؛ وسبب ذلك يعود إلى اعتقاد بشير النجفي بإرجاع الشؤون السياسية إلى السيد علي السيستاني.<ref>قاسمی، ساختار سیاسی-اجتماعی شیعیان عراق، 1393ش، ص220؛ همچنین نگاه کنید به: زارعان، «تحلیل کنش سیاسی مرجعیت شیعیان عراق در دوره پساصدام»، ص10.</ref>


* حول الجمهورية الإسلامية الإيرانية: اعتبر بشير النجفي الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأنها صوت الشيعة وصوت المسلمين، وذلك لدى لقائه بالرئيس الإيراني آنذاك،<ref>[https://ana.press/fa/news/14/368009/ «علاقه‌مندیم روابط تهران بغداد بیش از پیش گسترش یابد»]، خبرگزاری دانشگاه آزاد اسلامی (آنا).</ref>  كما أنه طالب تعزيز العلاقات بين إيراني والعراق في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، وذلك خلال لقائه بوزير الشؤون الخارجية الإيرانية.<ref>قاسمی، «مرجعیت و سیاست در عراق پس از اشغال؛ با تأکید بر اندیشه آیت‌الله سیستانی»، ص119.</ref>
* حول الجمهورية الإسلامية الإيرانية: اعتبر بشير النجفي الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأنها صوت الشيعة وصوت المسلمين، وذلك لدى لقائه بالرئيس الإيراني آنذاك،<ref>[https://ana.press/fa/news/14/368009/ «علاقه‌مندیم روابط تهران بغداد بیش از پیش گسترش یابد»]، خبرگزاری دانشگاه آزاد اسلامی (آنا).</ref>  كما أنه طالب تعزيز العلاقات بين إيراني والعراق في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، وذلك خلال لقائه بوزير الشؤون الخارجية الإيرانية.<ref>قاسمی، «مرجعیت و سیاست در عراق پس از اشغال؛ با تأکید بر اندیشه آیت‌الله سیستانی»، ص119.</ref>
مستخدم مجهول