انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معجزات النبي (ص)»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٦: سطر ٢٦:


===المعجزات الأخرى===
===المعجزات الأخرى===
*'''جريان الماء من بين أصابع الرسول (ص):''' نقل البخاري عن أنس بن مالك أنَّ الناس في ذات يوم أرادوا صلاة العصر خلف رسول الله (ص) ولم يجدوا ماء للوضوء، فوضع رسول الله (ص) يده في الإناء وأمر الناس أن يتوضؤوا منه، فبدأ الماء ينبع من بين أصابعه (ص) فتوضأ جميعهم.<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج 3، ص 310.</ref>
*'''جريان الماء من بين أصابع الرسول (ص):''' نقل [[البخاري]] عن [[أنس بن مالك]] أنَّ الناس في ذات يوم أرادوا [[صلاة العصر]] خلف [[رسول الله (ص)]] ولم يجدوا ماء [[الوضوء|للوضوء]]، فوضع رسول الله (ص) يده في الإناء وأمر الناس أن يتوضؤوا منه، فبدأ الماء ينبع من بين أصابعه (ص) فتوضأ جميعهم.<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج 3، ص 310.</ref>
*'''حركة الشجرة نحو الرسول (ص):''' ورد عن الإمام علي (ع) في الخطبة القاصعة أنَّ جماعة من شيوخ قريش جاءوا ذات يوم إلى النبي (ص) وطلبوا منه أن يدعو الشجرة لتأتي إليه وتقف بين يديه حتى يؤمنوا بنبوته، فأمر رسول الله (ص) الشجرة أن تنقلع من جذورها بإذن الله وتقف بين يديه، فنقلعت الشجرة بجذورها وجاءت ووقفت بين يديه (ص)، ومع ذلك لم يؤمنوا بالنبي (ص) ووصفوه بالساحر.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 194 القاصعة.</ref>
*'''حركة الشجرة نحو الرسول (ص):''' ورد عن [[الإمام علي (ع)]] في [[الخطبة القاصعة]] أنَّ جماعة من شيوخ [[قريش]] جاءوا ذات يوم إلى النبي (ص) وطلبوا منه أن يدعو الشجرة لتأتي إليه وتقف بين يديه حتى يؤمنوا [[النبوة|بنبوته]]، فأمر رسول الله (ص) الشجرة أن تنقلع من جذورها بإذن [[الله]] وتقف بين يديه، فنقلعت الشجرة بجذورها وجاءت ووقفت بين يديه (ص)، ومع ذلك لم يؤمنوا بالنبي (ص) ووصفوه بالساحر.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 194 القاصعة.</ref>
*'''تسبيح الحصى في يدي الرسول (ص):''' ما روى عن أنس أنه (ص) أخذ كفا من الحصى فسبحن في يده، ثم صبهن في يد علي فسبحن في يده، حتى سمعنا التسبيح في أيديهما، ثم صبهن في أيدينا فما سبحت في أيدينا.<ref>الراوندي، الخرائج والجوارح، ج 1، ص 471؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 41، ص 252.</ref>
*'''تسبيح الحصى في يدي الرسول (ص):''' ما روى عن أنس أنه (ص) أخذ كفا من الحصى فسبحن في يده، ثم صبهن في يد علي فسبحن في يده، حتى سمعنا التسبيح في أيديهما، ثم صبهن في أيدينا فما سبحت في أيدينا.<ref>الراوندي، الخرائج والجوارح، ج 1، ص 471؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 41، ص 252.</ref>


مستخدم مجهول