انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصمة الأنبياء والمرسلين»

ط
imported>Rezvani
ط (پیوند میان ویکی)
imported>Mahdi1382
سطر ٢٩: سطر ٢٩:


لم يرد موضوع عصمة الأنبياء في القرآن الكريم صراحة؛<ref>يوسفيان والشريفي، پژوهشی در عصمت معصومان علیهم السلام، ص 40.</ref>
لم يرد موضوع عصمة الأنبياء في القرآن الكريم صراحة؛<ref>يوسفيان والشريفي، پژوهشی در عصمت معصومان علیهم السلام، ص 40.</ref>
ولكنّ المفسّرون تطرّقوا إلى موضوع العصمة بمناسبة بعض آيات [[القرآن]]، كآية 36 من [[سورة البقرة]]،<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 1، ص 98.</ref>
ولكنّ المفسّرین تطرّقوا إلى موضوع العصمة بمناسبة بعض آيات [[القرآن]]، كآية 36 من [[سورة البقرة]]،<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 1، ص 98.</ref>
وآية 23 من [[سورة الأعراف]] وآية 121 من [[سورة طه]]، فيما لها علاقة بقصة [[آدم]] و[[حواء]] ولقائهما بإبليس، وآية 33 من سورة آل عمران التي تُنبأ عن اصطفاء بعض [[الأنبياء]] لدى الباري عزّ وجل، وكذلك الآيات 3 وحتى 5 من [[سورة النجم]] التي تتحدث عن تلقي [[النبي(ص)|النبي]] (ص) للوحي كما هو، دون نقصان وزيادة، وأنّ كلامه لا يصدر بدافع الهوى ولا عن ميوله الشخصية.<ref>نقي بور، پژوهشی پیرامون تدبر در قرآن، ص 339- 345.</ref>
وآية 23 من [[سورة الأعراف]] وآية 121 من [[سورة طه]]، فيما لها علاقة بقصة [[آدم]] و[[حواء]] ولقائهما بإبليس، وآية 33 من سورة آل عمران التي تُنبأ عن اصطفاء بعض [[الأنبياء]] لدى الباري عزّ وجل، وكذلك الآيات 3 وحتى 5 من [[سورة النجم]] التي تتحدث عن تلقي [[النبي(ص)|النبي]] (ص) للوحي كما هو، دون نقصان وزيادة، وأنّ كلامه لا يصدر بدافع الهوى ولا عن ميوله الشخصية.<ref>نقي بور، پژوهشی پیرامون تدبر در قرآن، ص 339- 345.</ref>


مستخدم مجهول