انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية آمن الرسول»

imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ١٩: سطر ١٩:


== شأن النزول ==
== شأن النزول ==
وفيما يتعلق بشأن نزول هاتين الآيتين أنه ورد عندما نزلت آية 284 من سورة البقرة وقوله تعالى: {{قرآن|وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ}} خاف بعض الصحابة من هكذا محاسبة، فقالوا للنبي: ليس أحد منّا إلّا وفي قلبه خطرات ووساوس شيطانيّة، فنزلت آية آمن الرسول، وبيّنت طريق الحقّ والإيمان، ومنهج التضرّع والمناجاة والتسليم لأوامر اللّه تعالى‌.<ref>مكارم الشيرازي، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، ج 2، ص 363.</ref>
وفيما يتعلق بشأن نزول هاتين [[الآية|الآيتين]] أنه ورد عندما نزلت [[آية]] 284 من [[سورة البقرة]] وقوله تعالى: {{قرآن|وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ}} خاف بعض [[الصحابة]] من هكذا محاسبة، فقالوا للنبي: ليس أحد منّا إلّا وفي قلبه خطرات ووساوس [[شيطان|شيطانيّة]]، فنزلت آية آمن الرسول، وبيّنت طريق الحقّ [[الإيمان|والإيمان]]، ومنهج التضرّع والمناجاة والتسليم لأوامر [[اللّه]] تعالى‌.<ref>مكارم الشيرازي، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، ج 2، ص 363.</ref>


== ملاحظات تفسيرية ==
== ملاحظات تفسيرية ==
مستخدم مجهول