مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٦٢: | سطر ١٦٢: | ||
|70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه [[الآية]] تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج للطب بثأر [[الإمام الحسين (ع)]].<ref> الحائري اليزدي، إلزام الناصب، 1422 هـ، ج 2، ص 277.</ref> | |70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه [[الآية]] تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج للطب بثأر [[الإمام الحسين (ع)]].<ref> الحائري اليزدي، إلزام الناصب، 1422 هـ، ج 2، ص 277.</ref> | ||
|- | |- | ||
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref> | |71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود [[إمهال]] الكافرين تأجيلهم حتى [[ظهور الإمام الزمان]] وخروجه.<ref>القمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref> | | 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>العروسي الحويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref> |