مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٤٥: | سطر ١٤٥: | ||
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر [[الله]] هو [[ظهور الإمام الزمان (ع)]]. <ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.</ref> | | 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر [[الله]] هو [[ظهور الإمام الزمان (ع)]]. <ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن [[الإمام علي (ع)]] أن [[المؤمن]] في | | 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن [[الإمام علي (ع)]] أن [[المؤمن]] في [[عصر الغيبة]] يعاني من حياة صعبة، فيُفرج عنه بالنصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref>الطبري، دلائل الإمامة، 1413 هـ، ص 471.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>الخزاز القمي، كفاية الأثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref> | | 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير [[الآية]] شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>الخزاز القمي، كفاية الأثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref> | | 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن [[الإمام الصادق (ع)]] أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref> | ||
|- | |- |