مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ٤٢: | سطر ٤٢: | ||
|- | |- | ||
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| | | 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| | ||
بناء على رواية عن الإمام الباقر (ع) ورد في تفسير هذه الآية أن [[الله]] أخذ الميثاق على [[الأنبياء]] لربوبيته، و[[نبوة]] النبي (ص)، و[[إمامة أئمة الشيعة]] وأيضا المهدي (عج) أن ينتصر به لدينه، ويظهر به دولته، وينتقم به من أعدائه.<ref> | بناء على رواية عن الإمام الباقر (ع) ورد في تفسير هذه الآية أن [[الله]] أخذ الميثاق على [[الأنبياء]] لربوبيته، و[[نبوة]] النبي (ص)، و[[إمامة أئمة الشيعة]] وأيضا المهدي (عج) أن ينتصر به لدينه، ويظهر به دولته، وينتقم به من أعدائه.<ref> الصفار القمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في [[رواية]] عن [[الإمام الكاظم (ع)]] اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 317.</ref> | | 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في [[رواية]] عن [[الإمام الكاظم (ع)]] اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 317.</ref> | ||
|- | |- | ||
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين [[ظهور الإمام المهدي|بظهور الإمام المهدي (ع)]].<ref> | |18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين [[ظهور الإمام المهدي|بظهور الإمام المهدي (ع)]].<ref>الكوفي: تفسير فرات الكوفي، 1410 هـ، ص 658.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref> | | 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref> | ||
سطر ٩١: | سطر ٩١: | ||
| | | | ||
|- | |- | ||
| 39|| يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref> | | 39|| يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>الصفار القمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 356.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 596.</ref> | | 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 596.</ref> |