انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
سطر ١٠٦: سطر ١٠٦:
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.</ref>
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref>الكليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.</ref>
|-
|-
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة الفصلت|الفصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة فصلت|فصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
|-
|-
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||الفصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||فصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
|-
|-
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 777.</ref>
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||فصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهرة، 1409 هـ، ص 777.</ref>
|-
|-
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 4، ص 331.</ref>
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> الفيض الكاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 4، ص 331.</ref>
مستخدم مجهول