انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المصحف العثماني»

imported>Saeedi
imported>Saeedi
سطر ٧٠: سطر ٧٠:
وقد طبع هذا القرآن الذي يوجد اليوم بين أيدي المسلمين مطابقا للنسخ المستنسخة من المصاحف العثمانية،<ref>[http://www.maarefquran.org/index.php/page,viewArticle/LinkID,4333 معرفة، بيشينه جاب قرآن كريم، موقع، دانشنامه موضوعي قرآن.]</ref> وتمت طباعته للمرة الأولى في الفترة ما بين ما بين 1499م و 1538م في أوروبا، لكنه أُعدم بأمر من سلطات الكنيسة،<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10. </ref> ثم تكررت طباعته مرتين في أوروبا، وكانت طباعته للمرة الأولى على يد المسلمين [[سنة 1787 للهجرة|سنة 1787 هـ]]  في سانت بطرسبرغ [[الروسيا|الروسية]] وأشرف على طباعته "مولاي عثمان".<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10. </ref>
وقد طبع هذا القرآن الذي يوجد اليوم بين أيدي المسلمين مطابقا للنسخ المستنسخة من المصاحف العثمانية،<ref>[http://www.maarefquran.org/index.php/page,viewArticle/LinkID,4333 معرفة، بيشينه جاب قرآن كريم، موقع، دانشنامه موضوعي قرآن.]</ref> وتمت طباعته للمرة الأولى في الفترة ما بين ما بين 1499م و 1538م في أوروبا، لكنه أُعدم بأمر من سلطات الكنيسة،<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10. </ref> ثم تكررت طباعته مرتين في أوروبا، وكانت طباعته للمرة الأولى على يد المسلمين [[سنة 1787 للهجرة|سنة 1787 هـ]]  في سانت بطرسبرغ [[الروسيا|الروسية]] وأشرف على طباعته "مولاي عثمان".<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10. </ref>


وتعتبر إيران هي أول البلدان الإسلامية في طباعة القرآن،<ref>معرفة، التمهيد، ج 1، ص 405.</ref> وقد تمت طباعته فيها، بطبعتين حجريتين سنة 1244 هـ/ 1828 م، و1248هـ/ 1833م،<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10.</ref> ثم ظهرت طباعته في سائر البلدان الإسلامية كتركيا، ومصر، والعراق.<ref>معرفة، التمهيد، ج 1، ص 406.</ref>
وتعتبر [[إيران]] هي أول البلدان الإسلامية في طباعة القرآن،<ref>معرفة، التمهيد، ج 1، ص 405.</ref> وقد تمت طباعته فيها، بطبعتين حجريتين سنة 1244 هـ/ 1828 م، و1248هـ/ 1833م،<ref>العوفي، تطور كتابة المصحف الشريف وطباعته، ج 1، ص 10.</ref> ثم ظهرت طباعته في سائر البلدان الإسلامية كتركيا، ومصر، والعراق.<ref>معرفة، التمهيد، ج 1، ص 406.</ref>


==الهوامش==
==الهوامش==
مستخدم مجهول