انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مناجاة التائبين»

لا تغيير في الحجم ،  ١٦ أبريل ٢٠٢٠
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
سطر ١٧: سطر ١٧:
==مصادرها==
==مصادرها==
نُقلت مناجاة التائبين عن [[الإمام السجاد]]{{ع}} في [[الصحيفة السجادية]]، وورد ذكرها في [[بحار الأنوار]]<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 91، ص 142.</ref> و[[مفاتيح الجنان]]،<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 164.</ref> وقد ذكر [[العلامة المجلسي]] إن وقت قراءة هذه المناجاة [[يوم الجمعة]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 91، ص 142.</ref>
نُقلت مناجاة التائبين عن [[الإمام السجاد]]{{ع}} في [[الصحيفة السجادية]]، وورد ذكرها في [[بحار الأنوار]]<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 91، ص 142.</ref> و[[مفاتيح الجنان]]،<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 164.</ref> وقد ذكر [[العلامة المجلسي]] إن وقت قراءة هذه المناجاة [[يوم الجمعة]].<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 91، ص 142.</ref>
{{المناجاة الخمسة عشر}}


==مضامينها==
==مضامينها==
سطر ٢٦: سطر ٢٧:
*الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى ب[[الرضا]]، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى)
*الإشارة إلى أنّ الله سبحانه وتعالى أولى ب[[الرضا]]، أي أولى بالعتب حتى يرضى، وهو قوله (ع) (لك العُتبى حتى ترضى)
*أشار [[الإمام السجاد]] (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب [[الدعاء|دعوة]] المضطر، وكاشف الضر، وعظيم [[الإحسان]]، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref>
*أشار [[الإمام السجاد]] (ع) في هذه المناجاة إلى خمس صفات يتصف بها الله سبحانه وتعالى، وهي: مجيب [[الدعاء|دعوة]] المضطر، وكاشف الضر، وعظيم [[الإحسان]]، وعلمه بسر العبد واطلاعه على ما في ضميره، وجميل الستر.<ref>مصباح اليزدي، سجاده هاى سلوك، ج 1، ص 47 ــ 130؛ الحلو، شرح المناجاة الخمس عشرة، ص 15 ــ 37.</ref>
{{المناجاة الخمسة عشر}}


==الشروح==
==الشروح==
مستخدم مجهول