انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التصدق بالخاتم»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Nabavi
طلا ملخص تعديل
imported>Nabavi
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{إنشاء مقال}}
{| class="infobox"  style="background:#D6E0CC; width: 160px; border-radius:4px;"
{| class="infobox"  style="background:#D6E0CC; width: 160px; border-radius:4px;"
| colspan="2" style="font-size: 95%; text-align: center; background:#F5F7F2;"|
| colspan="2" style="font-size: 95%; text-align: center; background:#F5F7F2;"|
سطر ٥٣: سطر ٥٢:
كان الخاتم لمروان بن طوق الذي قتل في الحرب على يد [[علي بن أبي طالب]]. ثم أخده غنيمة حربية إلى النبي (ص)، فردّه رسول الله إليه كهدية.<ref>البحراني، البرهان، ج 2، ص 326-327؛ النوري، مستدرك الوسائل، ج 7، ص 359-360.</ref>  
كان الخاتم لمروان بن طوق الذي قتل في الحرب على يد [[علي بن أبي طالب]]. ثم أخده غنيمة حربية إلى النبي (ص)، فردّه رسول الله إليه كهدية.<ref>البحراني، البرهان، ج 2، ص 326-327؛ النوري، مستدرك الوسائل، ج 7، ص 359-360.</ref>  


==النتائج الفقهية==
==الحصاد الفقهي==
ومن [[الفقهاء]] من استدل بهذه الحادثة وما قام به علي إثناء ركوع الصلاة، على عدم إخلال الحركة اليسيرة بالصلاة<ref>الفاضل المقداد، کنز العرفان، ج 1، ص 158؛ الشهيد الثاني، مسالك الأفهام، ج 1، ص 244.</ref> ومَن استدلّ بها في إثبات أصالة [[النية]] على أنها ما يمضي في القلب وصدورها على اللسان غير ضروري.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 81، ص 281؛ الأستر آبادي، آيات الأحكام، ص 244.</ref>
ومن [[الفقهاء]] من استدل بهذه الحادثة وما قام به علي إثناء ركوع الصلاة، على عدم إخلال الحركة اليسيرة بالصلاة<ref>الفاضل المقداد، کنز العرفان، ج 1، ص 158؛ الشهيد الثاني، مسالك الأفهام، ج 1، ص 244.</ref> ومَن استدلّ بها في إثبات أصالة [[النية]] على أنها ما يمضي في القلب وصدورها على اللسان غير ضروري.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 81، ص 281؛ الأستر آبادي، آيات الأحكام، ص 244.</ref>


مستخدم مجهول