انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الأنفال»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٧٥: سطر ٧٥:
==ليلة المبيت==
==ليلة المبيت==
{{مفصلة| ليلة المبيت}}
{{مفصلة| ليلة المبيت}}
نزل الأمين [[جبرئيل]] على [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]]{{صل}}بعد قرار وعزم [[قريش]] على قتله{{صل}} ليُطلعه على خطة قريش، وليبلغه حكم [[الله سبحانه]]، كما جاء في الآية 30 من السورة: {{قرآن|وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يخُرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرْ الْمَاكِرِين}}<ref>الأنفال: 30.</ref> فقرّر رسول الله{{صل}} حينئذٍ ترك بيته قبل وصول [[المشركين]]، فبات [[علي(ع)|علياً]]{{ع}} على فراشه، وخرج{{صل}} إلى [[غار ثور|الغار]] متوجهاً إلى [[يثرب]].<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 4، ص 650 -651.</ref>
نزل الأمين [[جبرئيل]] على [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]]{{صل}} بعد قرار وعزم [[قريش]] على قتله{{صل}} ليُطلعه على خطة قريش، وليبلغه حكم [[الله سبحانه]]، كما جاء في الآية 30 من السورة: {{قرآن|وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يخُرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرْ الْمَاكِرِين}}<ref>الأنفال: 30.</ref> فقرّر رسول الله{{صل}} حينئذٍ ترك بيته قبل وصول [[المشركين]]، فبات [[علي(ع)|علياً]]{{ع}} على فراشه، وخرج{{صل}} إلى [[غار ثور|الغار]] متوجهاً إلى [[يثرب]].<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 4، ص 650 -651.</ref>


==آيات الأحكام==
==آيات الأحكام==
مستخدم مجهول