انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة ص»

أُزيل ١٣ بايت ،  ٥ سبتمبر ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=3061
|الحروف=3061
}}
}}
'''سورة ص'''، هي [[السورة]] الثامنة والثلاثون ضمن الجزء الثالث والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى فيها، وتتحدث السورة عن مسألة [[التوحيد]] و[[الجهاد]] ضد [[المشركين]]، و[[النبوة|نبوة]] [[الرسول الأكرم]]{{صل}}، وتتحدث أيضاً عن تاريخ [[الأنبياء|أنبياء]] الله، ك[[النبي داوود|داوود]]، و[[النبي سليمان|سليمان]]، و[[النبي أيوب|أيوب]]{{هم}} وغيرهم، وتتطرق إلى مصير [[الكافرين]] [[يوم القيامة]] ومجادلة بعضهم لبعضٍ في [[جهنم]]، وتتناول مسألة خلق الإنسان وسجود [[الملائكة]] له.  
'''سورة ص'''، هي [[السورة]] الثامنة والثلاثون ضمن الجزء الثالث والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى فيها، وتتحدث عن مسألة [[التوحيد]] و[[الجهاد]] ضد [[المشركين]]، و[[النبوة|نبوة]] [[الرسول الأكرم]]{{صل}}، وتتحدث أيضاً عن تاريخ [[الأنبياء|أنبياء]] الله، ك[[النبي داوود|داوود]]، و[[النبي سليمان|سليمان]]، و[[النبي أيوب|أيوب]]{{هم}} وغيرهم، وتتطرق إلى مصير [[الكافرين]] [[يوم القيامة]] ومجادلة بعضهم لبعضٍ في [[جهنم]]، وتتناول مسألة خلق الإنسان وسجود [[الملائكة]] له.  


ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''( سورة ص )''' كان له بوزن كل جبل سخّره [[الله]] ل[[النبي داوود|داوود]] عشر حسنات، وعصمه من أن يُصرَّ على [[ذنب]] صغير، أو [[الكبائر|كبير]].
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]]{{صل}}: من قرأ '''( سورة ص )''' كان له بوزن كل جبل سخّره [[الله]] ل[[النبي داوود|داوود]] عشر حسنات، وعصمه من أن يُصرَّ على [[ذنب]] صغير، أو [[الكبائر|كبير]].
مستخدم مجهول