انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الدخان»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=1475
|الحروف=1475
}}
}}
'''سورة الدخان'''، هي [[السورة]] الرابعة والأربعون ضمن الجزء الخامس والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] العاشرة فيها، وتتحدث عن عظمة [[القرآن الكريم]]، وبيان نزوله في [[ليلة القدر]]، وتتحدث أيضاً عن [[التوحيد]] وبيان بعض مظاهر عظمته تعالى، وتُبيّن مصير [[الكفار|الكفّار]] وعاقبتهم، كما تُشير إلى قصة [[النبي موسى|موسى]]{{ع}} و[[بني إسرائيل]] مع قوم [[فرعون]]، وتوضح مسألة [[القيامة]]، وبيان الغاية من الخلق.
'''سورة الدخان'''، هي [[السورة]] الرابعة والأربعون ضمن الجزء الخامس والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] العاشرة فيها، وتتحدث عن عظمة [[القرآن الكريم]]، وبيان نزوله في [[ليلة القدر]]، وتتحدث أيضاً عن [[التوحيد]] وبيان بعض مظاهر عظمته تعالى، وتُبيّن مصير [[الكفار|الكفّار]] وعاقبتهم، كما تُشير إلى قصة [[النبي موسى|موسى]]{{ع}} و[[بني إسرائيل]] مع [[فرعون]] وقومه، وتوضّح مسألة [[القيامة]]، وبيان الغاية من الخلق.


ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأها [[ليلة الجمعة]] غفر الله له ذنوبه.» وذكرت قراءة هذه السورة ضمن أعمال ليلة [[23 رمضان]] من [[ليالي القدر]].
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[رسول الله]]{{صل}}: «من قرأها [[ليلة الجمعة]] غفر الله له ذنوبه.» وذكرت قراءة هذه السورة ضمن أعمال ليلة [[23 رمضان]] من [[ليالي القدر]].
مستخدم مجهول