انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله بن رسول الله (ص)»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
ط (ترقيم وتصحيح)
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
سطر ٢٣: سطر ٢٣:
| الأعمال =
| الأعمال =
}}
}}
'''عبد الله بن رسول الله''' [[محمد (ص)]] من زوجته [[خديجة]]. ورد في المصادر أنه ولد بعد [[البعثة]]،<ref>ابن حجر العسقلاني، الاصابة، ج 3، ص 445؛ المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> فلُقّب بـ«الطيب» و«الطاهر»<ref>ابن حجر العسقلاني، الاصابة، ج 3، ص 445؛ المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> إشارةً إلی ولادته بعد نزول [[الوحي]] وفي عصر [[الإسلام]]،<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 1، ص 223.</ref> إلا أن البعض ظنّ أن الطيب والطاهر، ابنان آخران لرسول الله.<ref>الطبرسي، إعلام الوری، ج 1، ص 275.</ref> توفي عبد الله  وهو صغير في [[مكة]]،<ref>المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> وقيل أن ولادته ووفاته كانتا قبل البعثة.<ref>ابن إسحاق، سيرة ابن إسحاق، ص 82.</ref>
'''عبد الله بن رسول الله''' [[محمد (ص)]] من زوجته [[خديجة]]. ورد في المصادر أنه ولد بعد [[البعثة]]،<ref>ابن حجر العسقلاني، الاصابة، ج 3، ص 445؛ المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> فلُقّب بـ«الطيب» و«الطاهر»<ref>ابن حجر العسقلاني، الاصابة، ج 3، ص 445؛ المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> إشارةً إلی ولادته بعد نزول [[الوحي]] وفي عصر [[الإسلام]]،<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 1، ص 223.</ref> إلا أن البعض ظنّ أن الطيب والطاهر، ابنان آخران لرسول الله.<ref>الطبرسي، إعلام الوری، ج 1، ص 275.</ref> توفي عبد الله  وهو صغير في [[مكة]]،<ref>المقريزي، امتاع الأسماع، ج 5، ص 333.</ref> وقيل إن ولادته ووفاته كانتا قبل البعثة.<ref>ابن إسحاق، سيرة ابن إسحاق، ص 82.</ref>
{{أولاد النبي (ص)}}
{{أولاد النبي (ص)}}
ذكر البلاذري أنه بعدما توفي عبد الله، قال [[العاص بن وائل‏]]: إنّ محمدا أبتر، ولا يعيش له ولد ذكر، فنزلت [[الآية|آية]] {{قرآن|إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَر}}<ref>سورة الكوثر، الآيه 3.</ref><ref>البلاذري، أنساب الأشراف، ج 1، ص 138-139.</ref>
ذكر البلاذري أنه بعدما توفي عبد الله، قال [[العاص بن وائل‏]]: إنّ محمدا أبتر، ولا يعيش له ولد ذكر، فنزلت [[الآية|آية]] {{قرآن|إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَر}}<ref>سورة الكوثر، الآيه 3.</ref><ref>البلاذري، أنساب الأشراف، ج 1، ص 138-139.</ref>
مستخدم مجهول