انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير علي بن إبراهيم القمي (كتاب)»

ط
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٢٦: سطر ٢٦:




==نسبة التفسير الى علي بن إبراهيم==
==نسبة التفسير إلى علي بن إبراهيم==


اختلفت كلمة الأعلام والباحثين [[الشيعة]] في نسبة الكتاب الى علي بن إبراهيم القمّي فذهب فريق منهم الى القول بأنّ الكتاب مقطوع النسبة الى القمّي فيما شكك الطرف الثاني في ذلك وساق مجموعة من الشواهد التي تدعم فكرة عدم انتسابه الى القمّي وانما هو تلفيق من كتاب علي بن إبراهيم وروايات أخرى أدرجت فيه من قبل شخص آخر.
اختلفت كلمة الأعلام والباحثين [[الشيعة]] في نسبة الكتاب الى علي بن إبراهيم القمّي فذهب فريق منهم الى القول بأنّ الكتاب مقطوع النسبة الى القمّي فيما شكك الطرف الثاني في ذلك وساق مجموعة من الشواهد التي تدعم فكرة عدم انتسابه الى القمّي وانما هو تلفيق من كتاب علي بن إبراهيم وروايات أخرى أدرجت فيه من قبل شخص آخر.
سطر ٤٥: سطر ٤٥:


الأمر الثالث الدال على عدم النسبة عند هؤلاء الاعلام أن بعض الروايات نقلت عن [[إبراهيم بن هاشم]] والد المؤلف ومعاصريه [[محمد بن يحيى العطار القمي|محمد بن يحيى العطار القمّي]] و[[سعد بن عبد الله الاشعري]] بواسطة، ولو كان الرواي للتفسير علي بن إبراهيم لما احتاج الى تلك الواسطة ولروى الحديث مباشرة عن أبيه، مما يكشف عن عدم نسبة تمام الكتاب الى علي بن إبراهيم.<ref>السيد احمد موسوي، پژوهشي پيرامون تفسير قمي.[بحث حول تفسير القمي].</ref>
الأمر الثالث الدال على عدم النسبة عند هؤلاء الاعلام أن بعض الروايات نقلت عن [[إبراهيم بن هاشم]] والد المؤلف ومعاصريه [[محمد بن يحيى العطار القمي|محمد بن يحيى العطار القمّي]] و[[سعد بن عبد الله الاشعري]] بواسطة، ولو كان الرواي للتفسير علي بن إبراهيم لما احتاج الى تلك الواسطة ولروى الحديث مباشرة عن أبيه، مما يكشف عن عدم نسبة تمام الكتاب الى علي بن إبراهيم.<ref>السيد احمد موسوي، پژوهشي پيرامون تفسير قمي.[بحث حول تفسير القمي].</ref>


==الطباعة والنشر==
==الطباعة والنشر==
مستخدم مجهول