انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة نوح»

أُزيل ٣٠ بايت ،  ٥ سبتمبر ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Maytham
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=965
|الحروف=965
}}
}}
'''سورة نوح'''، هي [[السورة]] الواحدة والسبعون ضمن الجزء التاسع والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها؛ حيثُ يدور مضمون السورة حول قصة [[النبي نوح]]{{ع}} والأصول التي جاء بها إلى قومه: من ترك عبادة الأصنام، وفعل الخير، وطاعة [[الله]] فيما يأمرهم به وينهاهم عن. والسورة تُذكّر [[المؤمنين]] باستخدام كل طريقة مفيدة ومؤثرة في الدعوة إلى الله، كما تتحدث الآيات الأخيرة من السورة على تحذير [[المشركين]] المعاندين وبيان عاقبتهم الوخيمة.  
'''سورة نوح'''، هي [[السورة]] الواحدة والسبعون ضمن الجزء التاسع والعشرين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها؛ حيثُ يدور مضمون السورة حول قصة [[النبي نوح]]{{ع}} والأصول التي جاء بها إلى قومه: من ترك عبادة الأصنام، وفعل الخير، وطاعة [[الله]] فيما يأمرهم به وينهاهم عن. والسورة تُذكّر [[المؤمنين]] باستخدام كل طريقة مفيدة ومؤثرة في الدعوة إلى الله، كما تتحدث الآيات الأخيرة على تحذير [[المشركين]] المعاندين وبيان عاقبتهم الوخيمة.  


ورد في فضل قراءة سورة نوح [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من أدمن قراءتها ليلاً أو نهاراً لم يمت حتى يرى مقعده في [[الجنة]]، وإذا قُرئت في وقت طلب حاجة قُضيت بإذن [[الله تعالى]].
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: من أدمن قراءتها ليلاً أو نهاراً لم يمت حتى يرى مقعده في [[الجنة]]، وإذا قُرئت في وقت طلب حاجة قُضيت بإذن [[الله تعالى]].


==تسميتها وآياتها==
==تسميتها وآياتها==
مستخدم مجهول