انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الجن»

أُضيف ٣٦ بايت ،  ٢٤ يونيو ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٢٧: سطر ٢٧:


==شأن نزولها==
==شأن نزولها==
{{مفصلة| شأن النزول}}
جاء في كتب [[التفسير]] أنه قد [[الوحي|أوحى]] [[الله تعالى]] إلى نبيه الكريم{{صل}} أنّ جماعة من الجن استمعوا إليه، وهو يتلو كتاب الله، ففهموه وتدبّروا معانيه، وقال بعضهم لبعض: ألا تعجبون لهذا القرآن؟ وهل سمعتم بمثله من قبل! ،<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 7، ص 434.</ref> فلما رجعوا إلى قومهم قالوا: إنّا سمعنا كلاماً مقروّاً خارقاً للعادة يهدي إلى معارف من عقائد وأعمال في التلبس بها أصابة الواقع، والظفر بحقيقة السعادة.<ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 42.</ref>
جاء في كتب [[التفسير]] أنه قد [[الوحي|أوحى]] [[الله تعالى]] إلى نبيه الكريم{{صل}} أنّ جماعة من الجن استمعوا إليه، وهو يتلو كتاب الله، ففهموه وتدبّروا معانيه، وقال بعضهم لبعض: ألا تعجبون لهذا القرآن؟ وهل سمعتم بمثله من قبل! ،<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 7، ص 434.</ref> فلما رجعوا إلى قومهم قالوا: إنّا سمعنا كلاماً مقروّاً خارقاً للعادة يهدي إلى معارف من عقائد وأعمال في التلبس بها أصابة الواقع، والظفر بحقيقة السعادة.<ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 42.</ref>


مستخدم مجهول