انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٥٦: سطر ٥٦:


وتذكر المصادر أن النبي{{صل}} - قبيل رحيله بأربعة أيام في [[سنة 11 للهجرة]]- خاطب جماعة من [[الصحابة]] أتوه لزيارته (ص) وهو مريض: "ايتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده"، وقد صرّحت مصادر [[أهل السنة]] و[[الشيعة]]  بأن عمر  رفض ذلك، وقال: "إن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم [[القرآن]]، حسبنا كتاب [[الله]]".<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج 7، ص 9؛ مسلم، صحيح مسلم، ج 5، ص 76؛ احمد بن حنبل، مسند أحمد، ج 3، ص 309؛ النسائي، ج 3، ص 433؛ المفيد، الأمالي، ص 36؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب عليهم السلام، ج 1، ص 236؛ ابن طاوس، الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف، ج 2، ص 432.</ref> {{ملاحظة|ورد في الطبقات: أن بعض من كان عنده (النبي) قال: إن نبي الله ليهجر .(ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 3، ص 242).}}
وتذكر المصادر أن النبي{{صل}} - قبيل رحيله بأربعة أيام في [[سنة 11 للهجرة]]- خاطب جماعة من [[الصحابة]] أتوه لزيارته (ص) وهو مريض: "ايتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده"، وقد صرّحت مصادر [[أهل السنة]] و[[الشيعة]]  بأن عمر  رفض ذلك، وقال: "إن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم [[القرآن]]، حسبنا كتاب [[الله]]".<ref>البخاري، صحيح البخاري، ج 7، ص 9؛ مسلم، صحيح مسلم، ج 5، ص 76؛ احمد بن حنبل، مسند أحمد، ج 3، ص 309؛ النسائي، ج 3، ص 433؛ المفيد، الأمالي، ص 36؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب عليهم السلام، ج 1، ص 236؛ ابن طاوس، الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف، ج 2، ص 432.</ref> {{ملاحظة|ورد في الطبقات: أن بعض من كان عنده (النبي) قال: إن نبي الله ليهجر .(ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 3، ص 242).}}
{{مفصلة|رزية يوم الخميس}}


==دوره في خلافة أبي بكر ==
==دوره في خلافة أبي بكر ==
مستخدم مجهول