مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الشمس»
ط
←قرائتها في الصلاة
imported>Odai78 |
imported>Odai78 |
||
سطر ٥٨: | سطر ٥٨: | ||
تذكر السورة أنّ فلاح الإنسان [[تزكية النفس|تزكية نفسه]]، وعليه أن يُنمّيها نماءً صالحاً بتحلّيها ب[[التقوى]] وتطهيرها من الفجور، والخيبة والحرمان من السعادة لمن يُدسّيها، <ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 336.</ref> بمعنى: إنّ التقي هو الرابح الناجح والمجرم هو الخائب الخاسر.<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 7، ص 609 - 610.</ref>. | تذكر السورة أنّ فلاح الإنسان [[تزكية النفس|تزكية نفسه]]، وعليه أن يُنمّيها نماءً صالحاً بتحلّيها ب[[التقوى]] وتطهيرها من الفجور، والخيبة والحرمان من السعادة لمن يُدسّيها، <ref>الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 20، ص 336.</ref> بمعنى: إنّ التقي هو الرابح الناجح والمجرم هو الخائب الخاسر.<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 7، ص 609 - 610.</ref>. | ||
== | ==قراءتها في الصلاة== | ||
* سورة الشمس من [[السور]] التي ورد [[الاستحباب]] بقراءتها في بعض [[الصلوات اليومية|الصلوات]]، كصلاة [[صلاة الظهر|الظهر]] و[[صلاة العشاء|العشاء]].<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 332.</ref> | * سورة الشمس من [[السور]] التي ورد [[الاستحباب]] بقراءتها في بعض [[الصلوات اليومية|الصلوات]]، كصلاة [[صلاة الظهر|الظهر]] و[[صلاة العشاء|العشاء]].<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 332.</ref> | ||
* ورد أنّ من قرأ سورة الشمس في الركعة الثانية من [[صلاة عيد الفطر]] له من الثواب ما طلعت عليه [[الشمس]]. كما [[الاستحباب|يُستحب]] قراءتها أيضاً في و[[صلاة عيد الأضحى]]. <ref>العاملي، وسائل الشيعة، ج 7، ص 427 و 434.</ref> | * ورد أنّ من قرأ سورة الشمس في الركعة الثانية من [[صلاة عيد الفطر]] له من الثواب ما طلعت عليه [[الشمس]]. كما [[الاستحباب|يُستحب]] قراءتها أيضاً في و[[صلاة عيد الأضحى]]. <ref>العاملي، وسائل الشيعة، ج 7، ص 427 و 434.</ref> |