الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الشرح»

 

* عن [[النبي]]{{صل}} أنه قال: «من قرأها أعطاه [[الله]] اليقين والعافية، ومن قرأها على ألمٍ في الصدر وكتبت له شفاه الله».<ref> البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 183. </ref>  

* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: إذا عسر عليك أمر، فصلّ عند الزوال ركعتين تقرأ في الأولى ب[[سورة الفاتحة|فاتحة الكتاب]] و[[سورة الاخلاص|قل هو اللّه أحد]] و[[سورة الفتح|إنّا فتحنا لك فتحاً مبيناً]] إلى قوله وينصرك اللّه نصراً عزيزاً، وفي الثانية بفاتحة الكتاب وقل هو اللّه أحد و'''ألم‏ نشرح‏ لك صدرك'''. <ref>القمي، سفينة البحار، ج 5، ص 166.</ref>

 

* وعنه{{ع}} قال: «من أكثر قراءة [[سورة الشمس|والشمس]]، [[سورة الليل|والليل]] إذا يغشى، و[[سورة الضحى|الضحى]]، و'''ألم‏ نشرح'''‏ في يوم أو ليلة لم يبقَ شي‏ء بحضرته إلا شهد له [[يوم القيامة]] حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه، وجميع ما أقلت الأرض منه، ويقول تبارك وتعالى: قبلت شهادتكم لعبدي وأجزتها له، فانطلقوا به إلى [[الجنة|جناتي]] حتى يتخير منها حيث ما أحب، فأعطوه من غير مَنٍّ، ولكن رحمة مني وفضلاً عليه وهنيئاً لعبدي».<ref>العروسي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 585.</ref>