انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الزلزلة»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Rezvani
ط (پیوند میان ویکی در ویکی داده و حذف آن از مبدا ویرایش)
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١٥: سطر ١٥:
'''سورة الزلزلة،''' هي [[السورة]] التاسعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف في [[السور المكية|مكيتها]] أو [[السور المدنية|مدنيتها]]. واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. تتحدث عن شرائط [[يوم القيامة]] وكل ما يحدث للأرض يوم القيامة،كما تُشير إلى صدور الناس للجزاء ودهشة البشر في ذلك اليوم، وعن رؤيتهم لأفعالهم أو [[صحيفة الأعمال|صحيفة أعمالهم]] وما سُجّل فيها من حسنات أو سيئات.
'''سورة الزلزلة،''' هي [[السورة]] التاسعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف في [[السور المكية|مكيتها]] أو [[السور المدنية|مدنيتها]]. واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. تتحدث عن شرائط [[يوم القيامة]] وكل ما يحدث للأرض يوم القيامة،كما تُشير إلى صدور الناس للجزاء ودهشة البشر في ذلك اليوم، وعن رؤيتهم لأفعالهم أو [[صحيفة الأعمال|صحيفة أعمالهم]] وما سُجّل فيها من حسنات أو سيئات.


كما ورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}}: «من قرأها في [[النوافل المستحبة|نافلةٍ]] لم يصبه [[الله]] بزلزلةٍ أبداً، ولم [[الموت|يمُت]] بها، ولا بصاعقة، ولا بآفةٍ من آفات الدنيا، فإذا مات أُمر به إلى [[الجنة]]»
كما ورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن [[النبي (ص)]]: «من قرأها ... أُعطيَ من [[الثواب|الأجر]] كمن قرأ رُبع [[القرآن]]»


==تسميتها وآياتها==
==تسميتها وآياتها==
مستخدم مجهول