مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة العاديات»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale |
imported>Foad لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٥: | سطر ١٥: | ||
'''سورة العاديات،''' هي [[السورة]] المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[المفسرون]] في أنها من [[السور المكية]] أو [[السور المدنية|المدنية]]، وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. حيثُ أَقسَم [[الله|الله تعالى]] بالعاديات وهي الخيل التي تعدوا للغزو في [[سبيل الله]]، وقيل: إنها نزلت بعد أن بعث [[النبي]]{{صل}} [[علي (ع)|علياً]]{{ع}} إلى [[معركة ذات السلاسل]] وانتصاره فيها. | '''سورة العاديات،''' هي [[السورة]] المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[المفسرون]] في أنها من [[السور المكية]] أو [[السور المدنية|المدنية]]، وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. حيثُ أَقسَم [[الله|الله تعالى]] بالعاديات وهي الخيل التي تعدوا للغزو في [[سبيل الله]]، وقيل: إنها نزلت بعد أن بعث [[النبي]]{{صل}} [[علي (ع)|علياً]]{{ع}} إلى [[معركة ذات السلاسل]] وانتصاره فيها. | ||
وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن النبي{{صل}}: من قرأ هذه السورة أُعطي من [[الثواب|الأجر]] كمن قرأ [[القرآن]]، ومن أدمن قرائتها وعليه [[الدين (فقه)|دَين]] أعانه الله على قضائه سريعاً كائناً من كان. | وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن النبي{{صل}}: من قرأ هذه السورة أُعطي من [[الثواب|الأجر]] كمن قرأ [[القرآن]]، ومن أدمن قرائتها وعليه [[الدين (فقه)|دَين]] أعانه [[الله]] على قضائه سريعاً كائناً من كان. | ||
==تسميتها وآياتها== | ==تسميتها وآياتها== |