انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة العاديات»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٩ أغسطس ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Maytham
ط (حذف ، إضافة باستخدام المصناف الفوري)
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=169
|الحروف=169
}}
}}
'''سورة العاديات،''' هي [[السورة]] المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[المفسرون]] في أنها من [[السور المكية]] أو [[السور المدنية|المدنية]]، وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. حيثُ أًقسَم [[الله|الله تعالى]] بالعاديات وهي الخيل التي تعدوا للغزو في [[سبيل الله]]، وقيل: إنها نزلت بعد أن بعث [[النبي]]{{صل}} [[علي (ع)|علياً]]{{ع}} إلى [[معركة ذات السلاسل]] وانتصاره فيها.  
'''سورة العاديات،''' هي [[السورة]] المائة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وقد اختلف [[المفسرون]] في أنها من [[السور المكية]] أو [[السور المدنية|المدنية]]، وأسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها. حيثُ أَقسَم [[الله|الله تعالى]] بالعاديات وهي الخيل التي تعدوا للغزو في [[سبيل الله]]، وقيل: إنها نزلت بعد أن بعث [[النبي]]{{صل}} [[علي (ع)|علياً]]{{ع}} إلى [[معركة ذات السلاسل]] وانتصاره فيها.  


وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن النبي{{صل}}: من قرأ هذه السورة أُعطي من [[الثواب|الأجر]] كمن قرأ [[القرآن]]، ومن أدمن قرائتها وعليه [[الدين (فقه)|دَين]] أعانه الله على قضائه سريعاً كائناً من كان.
وورد في قرائتها فضائل كثيرة، منها: ما رويَ عن النبي{{صل}}: من قرأ هذه السورة أُعطي من [[الثواب|الأجر]] كمن قرأ [[القرآن]]، ومن أدمن قرائتها وعليه [[الدين (فقه)|دَين]] أعانه الله على قضائه سريعاً كائناً من كان.
مستخدم مجهول