انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الهمزة»

لا تغيير في الحجم ،  ١٧ مايو ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١٥: سطر ١٥:
'''سورة الهمزة'''، أو اللمزة، هي السورة المئة وأربعة من سور [[القرآن الكريم]]، وإحدى [[السور المكية]] في الجزء الثلاثين، حيث ورد فيها التهديد والوعيد لمن يظهر عيوب الناس، وقد سُميت بهذا الاسم نظراً لأول آية فيها، وقيل: إنها نزلت في [[أخنس بن شريق]]، و[[الوليد بن المغيرة]]، وغيرهم.
'''سورة الهمزة'''، أو اللمزة، هي السورة المئة وأربعة من سور [[القرآن الكريم]]، وإحدى [[السور المكية]] في الجزء الثلاثين، حيث ورد فيها التهديد والوعيد لمن يظهر عيوب الناس، وقد سُميت بهذا الاسم نظراً لأول آية فيها، وقيل: إنها نزلت في [[أخنس بن شريق]]، و[[الوليد بن المغيرة]]، وغيرهم.


وورد في فضل قرائتها عدّة [[أحاديث]]، منها:.أنّ من يقرئها كان له من [[الثواب|الأجر]] بعدد من استهزأ [[محمد (ص)|بمحمدٍ]] {{صل}} و[[الصحابة|أصحابه]]، ويعطى [[ثواب]] الدنيا. كما ورد في خواصها أنّ من يقرئها تُدفع عنه وجع العين، و[[الحسد]]، و[[الفقر]]، و[[ميتة السوء]]، وتجلب له الرزق.
وورد في فضل قرائتها عدّة [[أحاديث]]، منها: أنّ من يقرئها كان له من [[الثواب|الأجر]] بعدد من استهزأ [[محمد (ص)|بمحمدٍ]] {{صل}} و[[الصحابة|أصحابه]]، ويعطى [[ثواب]] الدنيا. كما ورد في خواصها أنّ من يقرئها تُدفع عنه وجع العين، و[[الحسد]]، و[[الفقر]]، و[[ميتة السوء]]، وتجلب له الرزق.


==تسميتها==
==تسميتها==
مستخدم مجهول