الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو الفرج الأصفهاني»
imported>Maytham |
imported>Maytham ط إضافة تصنيف:شعراء الشيعة في القرن الرابع باستخدام المصناف الفوري |
||
سطر ١٨٣: | سطر ١٨٣: | ||
[[تصنيف:شخصيات زيدية في القرن الرابع]] | [[تصنيف:شخصيات زيدية في القرن الرابع]] | ||
[[تصنيف:مقالات ذات أولوية ب]] | [[تصنيف:مقالات ذات أولوية ب]] | ||
[[تصنيف:شعراء الشيعة في القرن الرابع]] |
مراجعة ٠٨:١٤، ٢٤ أبريل ٢٠١٨
أبو الفرج الأصفهاني، أو الإصبهاني علي بن الحسین (284 - 356 هـ)، راوٍ وشاعر مشهور، مؤرخ وعالم في الأنساب والسيرة.
هو صاحب كتاب مقاتل الطالبيين الذي ترجم فيه لنيفٍ ومائتين من شهداء آل أبي طالب وقد يعد جامعاً لتاريخ السادة من ولد علي بن أبي طالب وأدبهم في القرون الثلاثة الأولى. وكتابه الثاني الأغاني والذي صُنف في عداد أمهات المصادر في مجال الفنون؛ من الموسيقى والأدب والشعر وغيرها عبر قرون متمادية وعلى مستوي البلدان الإسلامية.
والمعروف أنّ الرجل أموي النسب يصله المؤرخون إلى مروان بن الحکم. وبحسب الرأي المشهور أنّ مولده كان في مدينة أصفهان وأنه كان على العقيدة الزيدية.
النشأة والنسب
هو علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم بن عبد الرحمن بن مروان الأموي الزيدي.[١]
ولد في 284 هـ،[٢] في خلافة المعتضد باللّه،[٣] وتوفي في 356 هـ،[٤] اشتهر بالأصفهاني.[٥]
إلا أنه لم ينشأ بها، وإنما نشأ في مدينة بغداد وجعلها موطناً له، حتى أن داره التي كان يسكنها ببغداد معروفة، ونص على أنها واقعة على نهر دجلة في المكان المتوسط بين درب سليمان ودرب دجلة، وهي ملاصقة لدار الوزير أبي الفتح البريدي.[٦]
وقدّمه الثعالبی بوصفه أصفهاني الأصل.[٧] واتفق الجميع في القرن الأخير على أن مسقط رأسه مدينة أصفهان، ثم کرّره المستشرقون مثل نیکلسون،[٨] وکذلك جمع من الکتّاب العرب.
وربما الدليل على هذا الكلام القول بأن لـمروان بن الحکم أعقاب في أصفهان ومصر منهم صاحب الأغاني أبو الفرج.[٩]
ويبدو أن الذي جعل الجميع يعتقد بكونه أصفهانياً هو نسبه الأصفهاني. وعلى ما هو ظاهر أن هذه الكلمة كانت تطلق على أكثر أفراد أسرته بوصفها لقباً. دُعي أبوه وعمه وابن عمه وجدّه بأسرهم بلقب الأصفهاني.[١٠] إلا أنه لم یشر فی المصادر المتقدمة إلى مكان ولادته.
کان جدّه محمّد بن أحمد الإصفهاني وکذلک عمّه الحسن بن محمّد وعم أبيه عبد العزيز بن أحمد من أعلام كتّاب سامراء في عصر المتوکّل العبّاسي،[١١] وقد نقل المترجم مراراً روايات عن طريق هؤلاء،[١٢] ووالده الحسين بن محمد كان يقطن بغداد.
وكان أبو الفرج من أسرة من أهل الأدب والموسيقى. لاتوجد أية معلومات عن أبیه، ويعلل البعض السبب إلى موته المبكر. وعلى أية حال فإن عمه وعم أبيه كانا من المشاهير، وكانا من الكتّاب الكبار في سامراء.[١٣]
الحياة والرحلات
بحسب القرائن عاش أبو الفرج في بغداد بعد سنة 300 للهجرة بقليل. والدليل على ذلك ترجمته لحياة أبي شراعة.[١٤] ولوحظ في رواية أبي شراعة أن أبا الفرج کان یعیش منذ السابعة عشرة من عمره وما بعدها مع أبيه في بغداد في منزل على شاطئ دجلة يتصل ببيت أبي الفتح البريدي.[١٥]
كما له حكايات تدل على تواجده في سامراء.[١٦] وتحدث هو عن سفره إلى عدة مدن أو إقامته في أخرى وأولها الكوفة.[١٧]
ذهب إلى أنطاكية في تاريخ غير معروف، وذكر في الأغاني مرتين أنه سمع هناك روايات من أشخاص عدة.[١٨] وکانت رحلته الثانية، إلى مدينة البصرة، وقد وردت رواية هذه الرحلة فى كتابه الآخر أدب الغرباء. فهو يقول في هذه الرواية إنه ذهب إلى البصرة قبل عدة سنوات ووجد له بيتاً في خانٍ بحي قريش، وعاش فيه غريباً. وبعد عدة أيام وحين كان يغادره متجهاً إلى "حصن مهدي"[ملاحظة ١]، كتب على جدار البيت مقطوعة من ۸ أبیات.[١٩]
[٢٠]الحــــــــــــــــــــمد لله على ما أرى | من ضيعتي من بين هذا الورى | |
أصارني الدهـــــــــــــر إلى حالة | يعدم فيها الضيف عندي القرى | |
بدّلت من بعد الغنى حاجـــة | إلى كلاب يلبســـــــــــــــــــــــــون الفرا | |
أصبح أدم السـوق لي مأكلا | وصار خبز البيــــــــــت خبز الشرا | |
وبعد ملكي منزلا مبهـــــــــــجا | سكنت بيتا من بيــــــــــــوت الكرا | |
فكيف ألفى لاهيا ضاحــــــكا | وكيف أحظى بلذيذ الكـــــــــــــرى | |
سبحان من يعلم ما خلفــــنا | وبين أيدينا وتحت الثــــــــــــــــرى |
ومن بين ما يشار إليها تواجده في الأهواز لفترة، ذلك أنه قال مرة إن كُتبياً من تلك المدينة نقل له حكاية، وقد انبهر بمشاهدة "الشاذروان"[ملاحظة ٢]هناك.[٢١]
العقيدة والمذهب
قد يرى الكثيرون بأن الرجل شيعي زيدي المذهب، منهم الذهبي واليافعي واللذان أظهرا التعجب من كونه مروانياً شيعياً.[٢٢]
وقد نص على تشيعه أكثر مترجميه، ومنهم معاصره القاضي التنوخي، فقد ذكر في كتابه نشوار المحاضرة أنه من المتشيعين الذين شاهدهم، وقال ابن شاكر في عيون التواريخ انه كان ظاهر التشيع، وكذلك نص على تشيعه الحر العاملي في أمل الآمل والخونساري في روضات الجنات.[٢٣]
إلا أن البعض أبدى خلاف الرأي المشهور ونبذ الأمر بشدة، استناداً إلى بعض كلماته وأشعاره اللتان لا يعوّل عليهما على حد تعبيرهم. ويعتبرون المديح الموجود في بعضها غير صريحة ولو سلّمنا، فهي "محمولة على قصد التقرب إلى أبواب ملوك ذلك العصر... والطّمع فى جوائزهم العظيمة بالنّسبة إلى مادحيهم كما هو شأن كثير من شعراء ذلك الزّمان".[٢٤]
كما كان يعطي الإمام علي بن أبي طالب عنوان أمير المؤمنين وأولاده عليهم السلام عوضاً عن كرم الله وجهه أو رضي الله عنهم ويعظمهم من خلال عبارات تبجيلية.[٢٥]
والتسائل المطروح هنا: هل كان أبو الفرج أمويّ يدّعي التّشيّع؟ فنرى في أقوال الکثير من العلماء أنّه من المتشيّعين، ما أثار استغراب البعض.[٢٦]
أما هناك من طعن في كونه شيعياً ويقول بأن ما وجد من مدح وتكريم للأئمة المعصومين شئ لا يعول عليه ولم يظهر البرائة عن الشّيخين على حد تعبير صاحب روضات الجنات.[٢٧]
الشيوخ والتلاميذ
انتهل العلم من الكثير من الأعلام وروى عنهم وسمع، منهم: أبو بكر بن الأنباري وعليّ بن سليمان الأخفش ومحمد بن جرير الطبري وأحمد بن جعفر جحظة ومحمد بن خلف المرزبان وجعفر بن قدامة وأبي أحمد يحيى بن علي بن يحيى المنجم وعمه الحسن بن محمد وغيرهم.[٢٨]
کما أوردوا أسماء من روی عنهم بالشكل التالي: ابن درید و ابوبکر ابن الانباری والفضل بن حباب الجمحي وعلي بن سليمان الأخفش ونفطويه.[٢٩] إلا أن أياً من هذه الفهارس ليس كاملاً. فبشهادة الأغاني ومقاتل الطالبين، فإنه التقى العديد من مشاهير زمانه وعلمائه وسمع منهم الروايات.[٣٠]
وقد ذكر الذهبي شيوخه بالتفصيل وقسمهم إلى طبقات وبحسب المدن التي حضر عندهم الأصفهاني،أشهرهم: محمد بن عبدالله الحضرمي مطين ومحمد بن جعفر القات والحسين بن عمر بن أبي الأحوص الثقفي وعلي بن العباس المقائعي وعلي بن إسحاق بن زاطيا وأبو خبيب البرتي ومحمد بن العباس الیزیدی.[٣١] وقد اضاف أبونعيم الی هذه المجموعة جعفر بن مروان.[٣٢]
وقد روى عن أبي الفرج عدد كبير منهم محمد بن أحمد المغربي، ومنهم أبو الحسن علي بن محمد بن دينار، وقد حدث عنه ابن بشران النحوي، ومنهم الدارقطني (306 هـ - 385 هـ) وعبد الله بن الحسين الفارسي، وأبو إسحاق الطبري (324 هـ - 393 هـ).[٣٣]
كما روى عنه إبراهيم بن مخلد، ومحمد بن أَبي الفوارس، وحدّثنا عنه علي بن أحمد الرزاز.[٣٤]
وجحظة الذي كان من البرامکة هو أحمد بن جعفر، قد قرأ عليه أبو الفرج كتاب أخبار أبي حشيشة الذي كان قد ألفه في الموسیقی، کما قراً علیه أثره کتاب الطنبوريات.[٣٥]
شخصيته
ولم يكن أبو الفرج يرضى لنفسه إلا الإجلال والاحترام، ولا يصبر على أي تهاون في ذلك يلقاه حتى من أكابر الدولة ورؤوس الملك في بغداد، وماجرى بينه -في وقت كان كاتبا لركن الدولة- وأبي الفضل بن العميد -وزير ركن الدولة البويهي- من التنافس والشحناء، تناولته المصادر.[٣٦]
وفي الطرف المقابل كان أبو الفرج عديم العناية -مهما كانت ضئيلة، بنظافة جسمه وثيابه، والمعروف عنه أنه لم يكن يغسل له ثوباً منذ أن يفصله إلى أن يقطعه ولم يكن ينزع دُرّاعته إلا بعد أن تبلى، حتى تناهى في القذارة إلى ما لا غاية بعده -بنص أحد مؤرخيه-.[٣٧]
ومن المفارقات في حياة أبي الفرج، جمعه بين علوم مختلفة كالرواية واللغة والتاريخ والشعر من جهة، والجوارح والنجوم والطب والبيطرة من جهة أخرى -وهناك حكايات نقلت عن ولعه الشديد بتربية الحيوانات الأهلية- وهذه العلوم هي في النظرة الأولى متنافرة لا يجمعها جامع من الدراسة المنهجية.[٣٨]
وفضلاً عن الروايات الجمّة التي نقلها أبو الفرج عن جحظة، فإن حادثة أيضاً وقعت بین هذین الإثنین أوردها الخطیب: کان أبو الفرج حاضراً في مجلس هجا فيه مدرك بن محمد الشاعر، جحظة. ولما بلغ الخبر جحظة عاتب أبا الفرج بيتين لأنه لم يدافع عنه وفقاً لما تقتضيه الصداقة، فطمأنه أبو الفرج في 4 أبيات بأنه من المخلصين له.-[٣٩]
المصنفات
الأغاني:
عند استعراض عناوين مؤلفات أبي الفرج يظهر بأن موضوعات الكثير منها لا تخرج في مضامينها عن مضامين كتاب الأغاني ذاته وأنه لابد أن يكون أبو الفرج قد أدخل موضوعات هذه المؤلفات في ضمن كتاب الأغاني، لا سيما وقد جاء في أخبار أبي الفرج أنه استنفذ تأليفه لكتاب الأغاني من الزمن نحو خمسين سنة،[٤٠] أي جل حياة أبي الفرج الثقافية.
إن أبا الفرج أهدى كتاب الأغاني إلى سيف الدولة بن حمدان فأعطاه ألف دينار،[٤١] واعتذر إليه. ويقول فيه ابن خلدون: "لعمري إن هذا الكتاب لجليل القدر، شائع الذّكر جمّ الفوائد، عظيم القلم، جامع بين الجدّ و البحت و الهزل و النّحت".[٤٢]
مقاتل الطالبيين:

علماً أن أول كتبه المهمة مقاتل الطالبيين الذي ألفه في 313 هـ (أي قبل الثلاثين من عمره)، وغالباً ما كان يروي فيه عن محدثي الكوفة ورواتها الشيعة. وكلامه في هذا الكتاب جادّ خال من الغزل والغناء. ومن أسماء مؤلفاته، والتي يمكن دمجها بكتاب الأغاني:[٤٣]
- أخبار القيان
- الأخبار والنوادر
- الإماء الشواعر
- أيام العرب
- الغلمان المغنون
- الحانات
- جمهرة أنساب العرب
- الخمارون والخمارات
- الديارات
- رسالة في الأغاني
- النغم
- مجموع الأخبار والآثار
فتصانيفه:[٤٤]
- الأغاني الكبير
- مقاتل الطالبيين
- أخبار الإماء الشواعر
- الحانات
- الديارات
- آداب الغرباء
- نسب بني عَبْد شمس
- التعديل والانتصاف في مآثر العرب ومثالبها
- أيام العرب
- جمهرة النسب
- نسب بني شيبان
- نسب المهالبة
- نسب بني تغلب
- نسب بني كلاب
- القيان
- الغلمان المغنين
- مجرد الأغاني
أقوال فيه
تباينت الآراء وتضاربت الأفکار حول شخصية أبي الفرج الإصفهاني، فالعلماء معظمهم يتفقون علي مکانته الثّقافية والعلمية ولکن يختلفون في قيمته الذّاتية، يری الثّعالبي أنّه کان من أعيان أدباء بغداد، ويرى ابن خلّکان أنّه روى عن علماء يطول تعدادهم فکان عالماً بأيام النّاس والأنساب والسّير، كما يصفه ابن النديم بالشاعر المصنف الأديب.[٤٥]
ٍٍٍٍوالقاضي أبو علي المحسن بن علي التنوخي الذي يقول فيه: ومن الرواة المتسعين الذين شاهدناهم أبو الفرج علي بن الحسين الأصبهاني، فإنه كان يحفظ من الشعر والأغاني، والأخبار، والآثار، والحديث المسند، والنسب، ما لم أر قط من يحفظ مثله. وكان شديد الاختصاص بهذه الأشياء ويحفظ دون ما يحفظ منها علوماً أخر، منها: اللغة، والنحو، الخرافات والسير، والمغازي، ومن آلة المنادمة شيئا كثيرا مثل علم الجوارح والبيطرة ونتفا من الطب والنجوم والأشربة وغير ذلك ".[٤٦]
وكما يضيف بأن له من الشعر ما "يجمع [فيه] إتقان العلماء، وإحسان الظرفاء الشعراء".[٤٧]
ومن جانب آخر ذکر الخطيب البغدادي في تاريخه عن النوبختي: "کان أبو الفرج الإصبهاني أکذبَ النّاس، کان يشتري شيئاً کثيراً من الصّحف، ثمّ تکون کلّ رواياته منها".[٤٨]
وقال فيه ابن الجوزي: "...ومثله لايوثق بروايته، فإنّه يصرّح في کتبه بما يوجب عليه الفسق، ويهوّن شرب الخمر وربما حکى ذلک عن نفسه، ومن تأمّل کتاب الأغاني، رأى کلّ قبيح ومنکر.[٤٩]
الهوامش
- ↑ الطهراني، الآغا بزرك، الذريعة، ج 21، ص 276.
- ↑ البغدادي، الخطيب، تاريخ بغداد، ج 11، ص 337.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، ج 1، ص 14.
- ↑ الحموي، ياقوت، معجم الأدباء، ج 13، ص 95.
- ↑ البغدادي، الخطيب، تاريخ بغداد، ج 11، ص 337.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 4.
- ↑ الثعالبي، أبو منصور، يتيمة الدهر، ج 3، ص 127.
- ↑ Niholson, R.A Literary History Of Arabs, p.347
- ↑ ابن حزم، علي بن أحمد، جمهرة أنساب العرب، ص 107.
- ↑ خلف الله، محمد أحمد، صاحب الأغاني أبو الفرج الإصفهاني الرواية، ص 103 - 106.
- ↑ خلف الله، صاحب الأغاني، ص 36.
- ↑ أبو الفرج، الأصفهاني، الأغاني، ج 16، ص 396 - ج 18، ص 119؛ خلف الله، صاحب الأغاني، ص 40.
- ↑ ابن حزم، جمهرة أنساب العرب، ص 107.
- ↑ دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، ج 5، ص 220.
- ↑ الحموي، ياقوت، معجم الأدباء، ج 4، ص 1710.
- ↑ أبو الفرج، الأصفهاني، الأغاني، ج 5، ص 193.
- ↑ أبو الفرج، الأصفهاني، الأغاني، ج 14، ص 465.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، ج 13، ص 24.
- ↑ الحموي، ياقوت، معجم الأدباء، ج 4، ص 1715.
- ↑ الحموي، ياقوت، معج الأدباء، ج 4، ص 1715.
- ↑ دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، ج 5، ص 220.
- ↑ الطهراني، الآغا بزرك، الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ج 21، ص 376.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 14.
- ↑ الخوانساري، محمد باقر، روضات الجنات، ج 5، ص 221.
- ↑ الإصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 8-11-12-13-14-15-16-18 و...
- ↑ الذهبي، شمس الدين، سير أعلام النبلاء، ج 16، ص 202، وتاريخ الإسلام، ج 26، ص 144.
- ↑ الخوانساري، محمد باقر، روضات الجنات، ج 5، ص 221-222.
- ↑ أبو الفرج، الأصفهاني، الأغاني، ج 1، ص 14.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، ج 1، ص 14.
- ↑ دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، ج 5، ص 220.
- ↑ الذهبي، شمس الدين، سير أعلام النبلاء، ج 12، ص 394-396.
- ↑ الأصبهاني، الحافظ، ذكر أخبار إصبهان، ج 2، ص 22.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ج 1، ص 17.
- ↑ البغدادي، الخطيب، تاريخ بغداد، ج 13، ص 337.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، ج 23، ص 59
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 6.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 8.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 9-10.
- ↑ البغدادي، الخطيب، تاريخ بغداد، ج 13، ص 337.
- ↑ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 3، ص 308.
- ↑ الحموي، ياقوت، معجم الأدباء، ج 13، ص97.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، ج 1، ص 5.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 13.
- ↑ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 3، ص 308؛ الزركلي، خير الدين، الأعلام، ج 4، ص 278.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، ج 1، ص 15-16.
- ↑ الأصفهاني، أبو الفرج، مقاتل الطالبيين، ص 4.
- ↑ التنوخي، محمد بن علي، نشوار المحاضرة و أخبار المذاكرة، ج 4، ص 10.
- ↑ البغدادي، خطيب، تاريخ بغداد، ج 13، ص 337.
- ↑ ابن الجوزي، المنتظم في تاريخ الأمم والملوك، ج 14، ص 185.
الملاحظات
المصادر والمراجع
- ابن خلكان، وفيات الأعيان، تحقيق إحسان عباس، بيروت، دار الثقافة، د ت.
- الأصبهاني، الحافظ أبو نعيم، ذكر أخبار أصبهان، ط بريل/ليدن المحروسة، 1934 م.
- الطهراني، الآغا بزرك، الذريعة إلى تصانيف الشيعة، قم، مطبعة إسماعيليان، 1408 هـ.
- إبن حزم، علي بن أحمد، جمهرة أنساب العرب، لجنة من العلماء، دار الکتب العلمية، بيروت، منشورات محمد علي بيضون، د.ت.
- دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، طهران، مركز دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، ط الأولى، 1382 هـ.
- خلف الله، محمد أحمد، صاحب الأغاني أبو الفرج الأصفهاني، مصر، مكتبة نهضة مصر ومطبعتها، الطبعة 1، 1953 م.
- الخوانساري، محمد باقر، روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات، قم، اسماعيليان، الطبعة الأولى، 1390 هـ.
- الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، بيروت، دار إحياء التراث، د ت.
- الأصفهاني، أبو الفرج، الأغاني، تحقيق تقديم وإشراف: كاظم المظفر، النجف الأشرف، منشورات المكتبة الحيدرية ومطبعتها، الطبعة 2، 1385 هـ.
- البغدادي، خطيب، تاريخ بغداد، تحقيق وتعليق: بشار عواد، بيروت، دار الغرب الإسلامي، د ت.
- الذهبي، شمس الدين، سير أعلام النبلاء، تحقيق شعيب الأرنؤوط وصالح السمر، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1406 هـ.
- الذهبي، شمس الدين، تاريخ الإسلام، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، بيروت، دار الكتاب العربي، ط الأولى، 1407 هـ.
- الحموي، ياقوت، معجم الأدباء، بيروت، دار الفكر، ط 3، 1400 هـ.