انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية لا تحزن»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|معلومات أخرى =
|معلومات أخرى =
}}
}}
[[ملف:غار ثور.jpg|تصغير|يسار|مدخل [[غار ثور]]]]
 
'''آية لا تَحْزَنْ'''، هي [[الآية]] الأربعون من [[سورة التوبة]] التي دعا [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} فيها صاحبه [[أبا بكر]] إلى السكينة، وهما يختبئان في [[غار ثور]] عن أعين [[الشرك|المشركين]] وذلك أثناء [[هجرة النبي|الهجرة إلى المدينة]].  
'''آية لا تَحْزَنْ'''، هي [[الآية]] الأربعون من [[سورة التوبة]] التي دعا [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} فيها صاحبه [[أبا بكر]] إلى السكينة، وهما يختبئان في [[غار ثور]] عن أعين [[الشرك|المشركين]] وذلك أثناء [[هجرة النبي|الهجرة إلى المدينة]].  


سطر ٤٢: سطر ٤٢:


== الاختباء في غار ثور ==
== الاختباء في غار ثور ==
[[ملف:غار ثور.jpg|تصغير|يسار|مدخل [[غار ثور]]]]
هاجر [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} إلى [[المدينة]]  في الليلة الأولى من [[أحداث ربيع الأول|ربيع الأول]] وكانت هي  ليلة الخميس، (14عاما بعد البعثة النبوية، واليوم 13 من سبتمبر عام 622 م)، والمشهور أن النبي{{صل}} بعد أن اطّلع علی مؤامرة قتله بواسطة [[الوحي]]، غادر [[مكة]] متجها نحو [[يثرب]]، ولحقه [[أبو بكر]] في الطريق، وسارا حتى وصلا إلى [[غار ثور]]، واختفيا فيه.<ref>ابن هشام، السیرة النبویة، ج 2، ص 126ـ 129؛ ابن سعد، الطبقات الکبری، ج 1، ص 227ـ 229.</ref>
هاجر [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} إلى [[المدينة]]  في الليلة الأولى من [[أحداث ربيع الأول|ربيع الأول]] وكانت هي  ليلة الخميس، (14عاما بعد البعثة النبوية، واليوم 13 من سبتمبر عام 622 م)، والمشهور أن النبي{{صل}} بعد أن اطّلع علی مؤامرة قتله بواسطة [[الوحي]]، غادر [[مكة]] متجها نحو [[يثرب]]، ولحقه [[أبو بكر]] في الطريق، وسارا حتى وصلا إلى [[غار ثور]]، واختفيا فيه.<ref>ابن هشام، السیرة النبویة، ج 2، ص 126ـ 129؛ ابن سعد، الطبقات الکبری، ج 1، ص 227ـ 229.</ref>


مستخدم مجهول