انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية لا تحزن»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Saeedi
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١٦: سطر ١٦:
'''آية لا تَحْزَنْ'''، هي [[الآية]] الأربعون من [[سورة التوبة]] التي دعا [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} فيها صاحبه [[أبا بكر]] إلى السكينة، وهما يختبئان في [[غار ثور]] عن أعين [[الشرك|المشركين]] وذلك أثناء [[هجرة النبي|الهجرة إلى المدينة]].  
'''آية لا تَحْزَنْ'''، هي [[الآية]] الأربعون من [[سورة التوبة]] التي دعا [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي]]{{صل}} فيها صاحبه [[أبا بكر]] إلى السكينة، وهما يختبئان في [[غار ثور]] عن أعين [[الشرك|المشركين]] وذلك أثناء [[هجرة النبي|الهجرة إلى المدينة]].  


اختلف [[التفسير|المفسرون]] في تفسيرها فقال مفسرو [[الشيعة]] وبعض مفسري [[أهل السنة]] إن حزن "أبي بكر" ناجم عن خوفه وجزعه، والسكينة نزلت على النبي{{صل}}، بينما قال الآخرون إن حزن "أبي بكر" كحزن النبي{{صل}} على أمته في قوله تعالى "لا تحزن عليهم"، والسكينة نزلت على أبي بكر.
اختلف [[التفسير|المفسرون]] في تفسيرها فقال مفسرو [[الشيعة]] وبعض مفسري [[أهل السنة]] إن حزن "أبي بكر" ناجم عن خوفه وجزعه، والسكينة نزلت على النبي{{صل}}، بينما قال الآخرون إن حزن "أبي بكر" كحزن النبي على أمته في قوله تعالى "لا تحزن عليهم"، والسكينة نزلت على أبي بكر.


==نص الآية==
==نص الآية==
مستخدم مجهول