انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السور المكية والمدنية»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٨٦١: سطر ٨٦١:
==فوائد معرفة المكي والمدني==
==فوائد معرفة المكي والمدني==
إنّ لتقسيم السور والآيات إلى مكي ومدني فوائد عدّة، أهمها:
إنّ لتقسيم السور والآيات إلى مكي ومدني فوائد عدّة، أهمها:
*معرفة بعض الأبحاث المتعلّقة بالدعوة الإسلامية، وسيرة [[رسول الله|الرسول]]{{صل}}.
#معرفة بعض الأبحاث المتعلّقة بالدعوة الإسلامية، وسيرة [[رسول الله|الرسول]]{{صل}}.
*الاطّلاع على كيفية نزول [[الأحكام الشرعية|الأحكام التشريعية]] وتدرّجها.
#الاطّلاع على كيفية نزول [[الأحكام الشرعية|الأحكام التشريعية]] وتدرّجها.
*معرفة بعض الأبحاث القرآنية والعقدية والتاريخية، من قبيل: بحث إمكانية نسخ القرآن بالقرآن، وبحث مسألة [[الإمامة]] وما يرتبط بها من حوادث تاريخية, كحادثة [[غدير خم]].
#معرفة بعض الأبحاث القرآنية والعقدية والتاريخية، من قبيل: بحث إمكانية نسخ القرآن بالقرآن، وبحث مسألة [[الإمامة]] وما يرتبط بها من حوادث تاريخية, كحادثة [[غدير خم]].
*الوقوف على أحد أبعاد [[إعجاز القرآن الكريم]] وتعذّر تحريفه، من خلال التأمّل والتدبّر في خصائص السور المكية والمدنية وضبط تاريخ نزولها.
#الوقوف على أحد أبعاد [[إعجاز القرآن الكريم]] وتعذّر تحريفه، من خلال التأمّل والتدبّر في خصائص السور المكية والمدنية وضبط تاريخ نزولها.
*معرفة [[الخاص والعام]]، و[[المطلق والمقيد]]، و[[الناسخ والمنسوخ]].<ref>مركز نون، دروس في علوم القرآن، ص 122 ــ 123.</ref>
#معرفة [[الخاص والعام]]، و[[المطلق والمقيد]]، و[[الناسخ والمنسوخ]].<ref>مركز نون، دروس في علوم القرآن، ص 122 ــ 123.</ref>


==مواضيع ذات صلة==
==مواضيع ذات صلة==
مستخدم مجهول