مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله بن مسكان»
ط
←مكانته العلمية
imported>Bassam ط (←مكانته العلمية) |
imported>Bassam ط (←مكانته العلمية) |
||
سطر ٩٠: | سطر ٩٠: | ||
==مكانته العلمية== | ==مكانته العلمية== | ||
قال الشبستري عن ابن مُسكان: من ثقات محدثي [[الإمامية]]، وكان من أروى أصحاب الإمام{{ع}}، وكان [[فقيه|فقيها]] معظما، ومن الفقهاء الأعلام والرؤساء العظام المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام،<ref>الشبستري، الفائق في رواة أصحاب الإمام الصادق{{ع}} ج 2، ص 308.</ref> وعدّه [[الشيخ المفيد]] من الأعلام الرؤساء ... الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم وهم أصحاب الأصول المدونة والمصنفات المشهورة،<ref>المفيد، الرد على أصحاب العدد - جوابات أهل الموصل في العدد والرؤية، ص 25.</ref> | قال الشبستري عن ابن مُسكان: من ثقات محدثي [[الإمامية]]، وكان من أروى أصحاب الإمام{{ع}}، وكان [[فقيه|فقيها]] معظما، ومن الفقهاء الأعلام والرؤساء العظام المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام،<ref>الشبستري، الفائق في رواة أصحاب الإمام الصادق{{ع}} ج 2، ص 308.</ref> وعدّه [[الشيخ المفيد]] من الأعلام الرؤساء ... الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم وهم أصحاب الأصول المدونة والمصنفات المشهورة،<ref>المفيد، الرد على أصحاب العدد - جوابات أهل الموصل في العدد والرؤية، ص 25.</ref> هو من [[أصحاب الإجماع]] الذين قال عنهم [[الكشي]]: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم ب[[الفقه]]، من دون أولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم، ستة نفر: [[جميل بن دراج|جميل بن درّاج]]، و[[عبد الله بن مسكان|عبد اللَّه بن مُسكان]]، و[[عبد الله بن بكير|عبد اللَّه بن بُكير]]، و'''حمّاد بن عيسى'''، و[[حماد بن عثمان]]، و[[أبان بن عثمان]].<ref>الكشي، رجال الكشي، ص 375.</ref> | ||
وقع في أسناد أكثر من 279 موردا من أسانيد [[الروايات|روايات]] [[أهل البيت]]{{هم}} المروية في الكتب الحديثية بعنوان (عبد الله بن مسكان)، وفي 974 موردا بعنوان (ابن مُسكان).<ref>الترابي، الموسوعة الرجالية الميسرة، ص 282 و 558.</ref> | وقع في أسناد أكثر من 279 موردا من أسانيد [[الروايات|روايات]] [[أهل البيت]]{{هم}} المروية في الكتب الحديثية بعنوان (عبد الله بن مسكان)، وفي 974 موردا بعنوان (ابن مُسكان).<ref>الترابي، الموسوعة الرجالية الميسرة، ص 282 و 558.</ref> |